شيَّع العشرات من المنتمين إلى جماعة "الإخوان المسلمين" في قرية أويش الحجر، التابعة لمركز المنصورة، جثمان الطفل، أسامة علي عبدالعاطي (15 عامًا)، والذي لقي مقتله أمس إثر إصابته بطلق ناري مجهول، خلال الاشتباكات التي اندلعت مساء السبت، في منطقة حي الجامعة، بعد قيام أعضاء الجماعة بتنظيم تظاهرة أمام منزل المستشار حسين قنديل، عضو اليمين، في محاكمة الرئيس المعزول، محمد مرسي.