توقيت القاهرة المحلي 17:27:37 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أرجو الإطمئنان بأن الآتي أفضل

  مصر اليوم -

أرجو الإطمئنان بأن الآتي أفضل

بقلم : علي الطرابيلي

أخي وصديقي العزيز/ كابتن سمير التفاهني بعد أن قرأت مقالتك السابقة بخصوص بعض الأمور داخل "المصري"، أودّ أن أوضح وأستوضح مع حضرتك بعض النقاط المهمّة:
1) من هم الشياطين الخرس؟
2) من هم اللاعبين الذين إشتكوا من ظلم حسام حسن؟
3) من هم اللاعبين اللي "بيحبوا التمثيل وعواج الرجلين" حتى نتّخذ معهم مواقف حاسمة؟
4) هل حضرتك متأكد أن المجلس لا يتناقش مع حسام حسن؟
5) متى كان في النادي المصري لجنة كرة؟ وكم نادي في مصر لديه لجنة كرة؟
6) إذا كان هناك ضرورة لمحاسبة حسام حسن فهل هذا هو الوقت المناسب؟
7) اللاعبون اللي حضرتك بتقول عليهم محبطين قاموا جميعًا بالتجديد للنادي لمواسم أخرى، فكيف يكون اللاعب محبط ويقوم بالتجديد للنادي؟
8) مجلس الإدارة الحالي يتعامل مع الجهاز الفنيّ بسياسة التخصص وعدم التدخل في الشؤون الفنيّة، وأعتقد أن هذه السياسة أتت ثمارها الموسم الماضي، وإن شاء الله تؤتي ثمارها هذا الموسم.
9) أنا آسف على الإطالة يا كابتن ولكنّك تعلم مدى تقديري وإحترامي لشخصك، ولجميع لاعبي النادي القدامى، الذين أعطوا للنادي المصري الكثير، وفي المقابل منحهم النادي النجوميّة التي يستحقونها بالفعل، وقد نتفق وقد نختلف في بعض الموضوعات، ولكن في إطار من الإحترام المتبادل بين الجميع.
10) تعلم تمام العلم يا كابتن سمير، أن المجلس الحاليّ تحمّل مسؤوليّة النادي بالكامل في ظروف صعبة جدًا، وبذل كل جهده (والكمال لله وحده) وتعاقد مع جهاز فنيّ محترم تحمل المسؤوليّة الفنيّة في ظروف صعبة أيضًا، وقام بتكوين فريق أشاد به جميع خبراء اللعبة في مصر، ويجب علينا أن نكون يدًا واحدة في مواجهة أيّ جهة تحاول النيل من نادينا الحبيب.
ولك مني شخصيًا كلّ التحية والتقدير والإحترام، لأنني أدرك تمامًا مدى حبك وعشقك للنادي المصري، وأرجو أن تتفاءل بأن الآتي أفضل بإذن الله.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أرجو الإطمئنان بأن الآتي أفضل أرجو الإطمئنان بأن الآتي أفضل



GMT 12:54 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

هناك فرق ؟! وهاهم أحفاد 56 !

GMT 19:55 2017 السبت ,23 أيلول / سبتمبر

المصري البورسعيدي فارس بلا جواد!!

GMT 08:35 2017 الثلاثاء ,04 إبريل / نيسان

أن بعض الظن إثم

GMT 21:41 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

مدينة الابطال ..

GMT 01:56 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

نتمنى الكونفدرالية الأفريقية في محافظة بورسعيد

GMT 13:18 2016 الأحد ,18 كانون الأول / ديسمبر

كلمة حرة !!

GMT 15:27 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

مبرك المركز الثالث عن جدارة كنتم أبطال

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 19:56 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الدبيبة يكشف عن مخاوفة من نقل الصراع الدولي إلى ليبيا
  مصر اليوم - الدبيبة يكشف عن مخاوفة من نقل الصراع الدولي إلى ليبيا

GMT 10:00 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مندوب مصر في مجلس الأمن نواصل جهودنا لدعم الشعب السوداني
  مصر اليوم - مندوب مصر في مجلس الأمن نواصل جهودنا لدعم الشعب السوداني

GMT 15:01 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد
  مصر اليوم - ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 06:53 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

اعتماد قواعد تسجيل الدراسات العليا في الجامعات المصرية

GMT 17:35 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

شركة "فيات" تشكف عن سيارة عائلية مميزة في 2018

GMT 05:46 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

غوميز تكشف أنّها ستضع صحتها ضمن أولوياتها

GMT 12:40 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

طوني ورد يكشف عن أزياء راقية للمناسبات الصيفية

GMT 06:40 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

المصري يستضيف بتروجت في مواجهة قوية في الدوري

GMT 00:51 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

مروة ناجي تدعم الطفلة أشرقت في "ذا فويس كيدز"

GMT 18:51 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

نهاية اليوم الأول لفتح باب الترشيح داخل النادي الأهلي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon