توقيت القاهرة المحلي 17:35:27 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تغريدات رمضانية (1)

  مصر اليوم -

تغريدات رمضانية 1

احمد المالكي

كل عام والقراء الأعزاء بخير ورمضان كريم على الجميع، سوف أواصل هذا العام كتابة التغريدات الرمضانية استكمالا لفكرة التغريدات التي كنت اكتبها العام الماضي ولن تشمل موضوع واحد لكنها سوف تكون صغيرة ومختصرة.

-البدايه من خبر قرأته عن الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي والذي سوف يسافر إلى واشنطن منتصف هذا الشهر في الفتره من 14 – 16 حزيران/يونيو الجاري وسوف يقابل الرئيس الأميركي أوباما بالإضافة إلى مقابلته وزير الخارجيه الأميركي جون كيري والذي سوف يزور السعوديه 8 حزيران/يونيو الجاري، لكن ما هي أسباب زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأميركية؟ هل هي لمناقشة قضايا المنطقه فقط أم أنها زيارة تاْتي في إطار البحث الأميركي عن شخصية قوية وشخصية لديها رؤيه مثل محمد بن سلمان صاحب رؤية 2030م في المملكة والتي سوف تنهي الادمان النفطي والدخول بالمملكة العربية السعودية إلى عصر جديد من الاستثمارات المختلفة؟

 والامير محمد بن سلمان الملقب بالاصلاحي الجديد قد يكون الرجل الذي تبحث عنه الولايات المتحده الأميركية لقيادة السعوديه في المستقبل.

-القضيه الفلسطينيه تعود إلى الساحة الدولية من جديد مرة أخرى بعد المبادرة الفرنسية ولقاءات عقدت في باريس بمشاركة أكثر من 20 دولة ، والجامعة العربية وسط غياب طرفي الصراع ورفض إسرائيلي للمبادرة الفرنسية والاصرار على لقاء مباشر بين نتانياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن دون شروط مسبقه وهذا ما يرفضه الطرف الفلسطيني والسؤال بعد تصريحات وزير الخارجية السعودي عادل الجبير حول رفضه اجراء أي تعديل على المبادرة العربية للسلام التي طرحت في القمة العربية في بيروت عام 2002م وأيضا تاْكيد الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية على ذلك هل تظل المفاوضات بين طرفي الصراع الفلسطيني والاسرائيلي مجمدة ؟ ام أنها سوف تشهد انفراجة قريبة بعد مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي وترحيب الجانب الفلسطيني والجانب الاسرائيلي بالمبادرة؟

-تسريب امتحانات الثانويه العامه ياْتي في اطار سلسلة الهزائم التي تتعرض لها حكومة المهندس شريف اسماعيل فهي حكومة مهزومة في كل شيء لم تستطع أن تواجه مشاكل ارتفاع الاسعار والقضايا الحيوية التي تمس المواطن المصري بشكل مباشر وجاءت امتحانات الثانوية العامة لتؤكد على فشل هذه الحكومة، لكن يظل المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة هو الوزير الذي له انجازات ملموسه على الأرض.

-قراْت خبر حول منع استيراد فانوس رمضان هذا العام من الصين وتواجد كبير لفوانيس مكتوب عليها صنع في مصر وتشهد اقبالا من الناس وهذا شيء جيد نتمني من الله ان تكون كل المنتجات الموجودة في الاسواق مكتوب عليها صنع في مصر حتي نستطيع توفير العمله الصعبه باستمرار والذي أدى عدم تواجدها إلى ارتفاع اسعار جنوني لكل شيء في مصر.

-وصل عدد سكان مصر إلى 91 مليون نسمه بزياده مليون نسمه في 6 شهور صحيح ان هذا العدد كبير لكن يمكن استغلاله وتحويله إلى طاقه إيجابية اذا تم تشجيعه على ثقافة العمل بالاضافة إلى الاهتمام بتدريبه وتطويره حتى يصبح قوة منتجة مع الأخذ في الاعتبار العمل بثقافة تنظيم النسل.

-اكثر من 60 مسلسلا سوف يتم عرضه هذا الشهر على الفضائيات المختلفة لكن مازالت المسلسلات تعيش في أدوار البلطجه والمخدرات والعري دون وجود قصه واقعية او تقديم شيئا مفيدا للمجتمع.

-اللوك الذي يظهر فيه الفنان محمد رمضان يعطي انطباع أنه مستمر في نفس الادوار التي قدمها قبل ذلك لكن حتى لا نحكم على المسلسل سوف ننتظر عرض على الاقل 5 حلقات ونحكم على المسلسل لكن اغنية تتر المسلسل قد تعطي حكم مسبق خصوصا إن الأغنية تقول إن الفقير والضعيف مالوش مكان في الدنيا وكاْنها تريد أن تقول ان البلطجه هي الحل.

- مسلسل "الكيف" للفنان احمد رزق والفنان باسم سمره لم تعجبني أغنية التتر الذي يغنيه الفنان بهاء سلطان وتقول كلماته الخير قل سوقه الله يرحم ايام الفضيله لكن لن نحكم علي المسلسل الان من أغنية التتر.

-بداية الفنان احمد صلاح السعدني والفنانة مي عزالدين في مسلسل "وعد" غير مبشرة خصوصا أن المسلسل بدأ بمشهد داخل كازينو في تايلاند بالإضافة إلى الرقص ومطاردة الفنان احمد صلاح السعدني للفنانه مي عزالدين طوال الحلقه الاولى دون جديد آخر.

-مسلسل "يونس ولد فضة" بدايه جيده تدل على أن هناك مسلسلا جيدا بدأ من الحلقة الأولى بالاضافه إلى أداء جيد للفنانة سوسن بدر والفنان عبدالعزيز مخيون والأطفال الذين شاركوا في الحلقه الأولى خصوصا الطفل الذي قام بدور ابراهيم والذي سوف يلعب دور يونس ولد فضة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تغريدات رمضانية 1 تغريدات رمضانية 1



GMT 16:18 2023 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

العراق فاتحاً ذراعيه لأخوته وأشقائه

GMT 16:33 2022 الأحد ,13 آذار/ مارس

بعد أوكرانيا الصين وتايون

GMT 13:32 2021 الإثنين ,20 كانون الأول / ديسمبر

عطش.. وجوع.. وسيادة منقوصة

GMT 22:28 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 21:23 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الثانوية الكابوسية.. الموت قلقا

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 09:43 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 05:12 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

تصريح عاجل من بلينكن بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

GMT 09:08 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

لعبة Sea of Thieves تتوافر مجانا مع جهاز Xbox One X

GMT 08:25 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

طائرة "مناحم بيغن" تتحول لفندق ومطعم

GMT 21:48 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

بالميراس يقترب من التعاقد مع دييجو كوستا

GMT 18:37 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

شركات المحمول تتجه لرفع أسعار الخدمات خلال 3 شهور

GMT 08:43 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

منظمة الصحة في ورطة بسبب "التقرير المفقود" بشأن "كورونا"

GMT 07:47 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

تطورات جديدة في واقعة الاغتصاب الجماعي لفتاة داخل فندق

GMT 00:41 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

عمر ربيع ياسين يكشف آخر كواليس معسكر منتخب مصر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon