توقيت القاهرة المحلي 20:18:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

من يحرق مصر

  مصر اليوم -

من يحرق مصر

فريدة محمد

المخططات لا تنتهي ضد مصر هذا هو الواقع الذي نشهده الان و السؤال من يحرق مصر من يريد أن يراها مشتعلة سوداء من يخرب بيوت المصريين بحرق المشروعات الصغيرة و يحارب المصريين في مصادر رزقهم 
سؤال يجب ان تجيب عليه جهات التحقيق الرسمية التي تحقق في التحركات الرامية لإشعال الأوضاع في مصر و الأضرار بأمنها القومي لإظهارها كدولة غير مستقرة امنيا و سياسيا .
القبض على المتورطين يحقق العدالة الناجزة و يتصدى للمخطط الرامي للإضرار بالدولة المصرية سياسيا و اقتصاديا اما ترك اأامور بلا ضابط و لا رقيب يعمق اأازمة 
البرلمان وجه اتهامات سياسية لجماعة الاخوان لكننا نريد التعرف على المتورطين الحقيقيين و دوافعهم حتى نستطيع التعرف على باقي المتورطين في هذه الوقائع و محاسبتهم ومن يمولهم للإضرار بالدولة المصرية .
و السؤال ما الرسائل التي يريد من يحرق ارسالها للراي العام هل يريد أن يقول اننا دولة غير مستقرة أم يريد أن يزيد من ازمتنا اأاقتصادية بتعطيل الإستثمار و السياحة و في كل الأحوال القانون هو الحل لإنقاذ مصر ممن يريدون حرقها .

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من يحرق مصر من يحرق مصر



GMT 08:52 2016 الجمعة ,19 آب / أغسطس

الحكومة تبحث عن مؤيدين

GMT 01:34 2016 الأحد ,26 حزيران / يونيو

المواجهة في أسبوع الحسم

GMT 06:26 2016 السبت ,04 حزيران / يونيو

ورطة النواب و تدريب المنظمات المشبوهة

GMT 03:04 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

البرلمان المرغم بإرادته

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:36 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الأمير الحسين يشارك لحظات عفوية مع ابنته الأميرة إيمان

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 13:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

GMT 19:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مروة صبري توجّه رسالة لشيرين عبد الوهاب بعد ابتزاز ابنتها

GMT 09:03 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 10:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon