رفيق رسمي
للاسف ان معظم المصريين يتمنون ان تنهض مصر ويعم بين ابناءها الرخاء والسلام الاجتماعى ، وللاسف هنا لان "معظم ابناءها " وليس كلهم ، فان شر الضربات واشرسها تاتى من من يدعون انهم ابناءها بالمولد والبطاقه فقط لاغير، وليس بكل قلبهم وعقلهم ، لذا فهم يسعون بكل طاقتهم للتعاون على اعاقه نموها وتطورها، هذا هو بيت الداء ومكمن االمرض ومنبعه، وهم خير عملاء واذرع للماسونيه العالميه فى الداخل التى تستخدم الاسلام السياسى وطوائفه المتعدده "التى زرعتهم وتمولهم ماليا ومعلوماتيا وتستخدمهم " دون ان يدرون " فهم يطارون وهما وسرابا فى عقولهم فقط واستحاله تحقيقه فى الواقع السياسى العالمى الجديد ، " ، لذا فالماسون سيسعون بكل طاقتهم ان يدعموا السلفيين ليكونوا هم الحكام بعد القادمين ، سياتى رئيس مدنى اولا فى هذه المرحله وسيبذلون اقصى طاقه لهم كى يفشلوه بوضع كافه العراقيل امامه بكل طاقه الماسونيه العالميه المدعومه بمليارات الدولارات ،والخطط الشيطانيه والمعلومات ليطرح " السلفيين " انفسهم مره اخرى كبديل ،لحكم مصر وانقاذها من مصائب العلمانيين والبديل هو " الحكم الالهى " ولاننا شعب لنا ذاكره السمكه، فافه هذا الشعب هو النسيان والغفران ولانتعلم من دروس الماضى ، فيقع الشعب فى الفخ مره اخرى ثم ياتى " رئيس " من السلفيين، وتتكرر تجربه " الاخوان " فيذلون الشعب ويجعلوه يعانى الامريين "لانهم لا يؤمنون بالمواطنة والعدل وحقوق الانسان " ثم يثور عليهم الشعب ليعودوا من جديد ودوخينى يالمونه، والتعلب فات فات وفى ديله سبع لفات
مواجهة الحقيقة هى أساس العلاج
" لا احزاب سياسيه على اساس دينى " ستكافح الى ان نموت ولن نياس