توقيت القاهرة المحلي 00:29:04 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مستقبل مصر بين الحلم و الكابوس

  مصر اليوم -

مستقبل  مصر بين الحلم و الكابوس

رفيق رسمي

للاسف ان معظم المصريين يتمنون ان تنهض مصر ويعم بين ابناءها الرخاء والسلام الاجتماعى ، وللاسف هنا لان   "معظم ابناءها "  وليس كلهم ، فان شر الضربات واشرسها تاتى من من يدعون انهم ابناءها بالمولد والبطاقه فقط لاغير،  وليس بكل قلبهم  وعقلهم  ، لذا فهم يسعون بكل طاقتهم للتعاون على اعاقه نموها وتطورها، هذا هو بيت الداء ومكمن االمرض ومنبعه،  وهم خير عملاء واذرع للماسونيه العالميه فى الداخل التى تستخدم الاسلام السياسى وطوائفه المتعدده "التى زرعتهم وتمولهم ماليا ومعلوماتيا وتستخدمهم " دون ان  يدرون  " فهم يطارون وهما وسرابا فى عقولهم فقط واستحاله تحقيقه فى الواقع السياسى العالمى الجديد ، " ،  لذا فالماسون  سيسعون بكل طاقتهم ان يدعموا السلفيين ليكونوا هم الحكام بعد القادمين  ،  سياتى رئيس مدنى  اولا فى هذه المرحله وسيبذلون اقصى طاقه لهم كى يفشلوه بوضع كافه العراقيل امامه بكل طاقه الماسونيه العالميه المدعومه بمليارات الدولارات ،والخطط الشيطانيه والمعلومات  ليطرح  " السلفيين  " انفسهم مره اخرى كبديل ،لحكم مصر وانقاذها من مصائب العلمانيين والبديل هو  " الحكم الالهى " ولاننا شعب لنا ذاكره السمكه،  فافه هذا الشعب هو النسيان والغفران ولانتعلم من دروس الماضى ،  فيقع الشعب فى الفخ مره اخرى  ثم ياتى  " رئيس " من  السلفيين، وتتكرر تجربه " الاخوان "  فيذلون الشعب ويجعلوه يعانى الامريين  "لانهم  لا يؤمنون  بالمواطنة والعدل وحقوق الانسان " ثم يثور عليهم الشعب ليعودوا من جديد ودوخينى يالمونه، والتعلب فات فات وفى ديله سبع لفات مواجهة الحقيقة هى أساس العلاج " لا احزاب سياسيه على اساس دينى " ستكافح الى ان نموت ولن نياس

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستقبل  مصر بين الحلم و الكابوس مستقبل  مصر بين الحلم و الكابوس



GMT 16:18 2023 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

العراق فاتحاً ذراعيه لأخوته وأشقائه

GMT 16:33 2022 الأحد ,13 آذار/ مارس

بعد أوكرانيا الصين وتايون

GMT 13:32 2021 الإثنين ,20 كانون الأول / ديسمبر

عطش.. وجوع.. وسيادة منقوصة

GMT 22:28 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 21:23 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الثانوية الكابوسية.. الموت قلقا

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 19:55 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الخارجية المصري ينقل رسالة من السيسي إلى رئيس أوغندا
  مصر اليوم - وزير الخارجية المصري ينقل رسالة من السيسي إلى رئيس أوغندا

GMT 00:29 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025
  مصر اليوم - محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025

GMT 12:57 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

لكى تعرفَ الزهورَ كُن زهرةً

GMT 10:39 2021 الأحد ,09 أيار / مايو

إطلالات شرقية لرمضان من وحي فاطمة المؤمن

GMT 17:26 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

بايرن ميونخ يصف محمد صلاح بأنه "ميسي أفريقيا"

GMT 12:11 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ميلان يعلن إعارة كولومبو لـ كريمونيزي الأمريكى كولومبو

GMT 03:17 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

فيديو تفاعلي يتكيف مع حركة الجسم أثناء التمارين
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon