توقيت القاهرة المحلي 16:35:03 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مستقبل مصر بين الحلم و الكابوس

  مصر اليوم -

مستقبل  مصر بين الحلم و الكابوس

رفيق رسمي

للاسف ان معظم المصريين يتمنون ان تنهض مصر ويعم بين ابناءها الرخاء والسلام الاجتماعى ، وللاسف هنا لان   "معظم ابناءها "  وليس كلهم ، فان شر الضربات واشرسها تاتى من من يدعون انهم ابناءها بالمولد والبطاقه فقط لاغير،  وليس بكل قلبهم  وعقلهم  ، لذا فهم يسعون بكل طاقتهم للتعاون على اعاقه نموها وتطورها، هذا هو بيت الداء ومكمن االمرض ومنبعه،  وهم خير عملاء واذرع للماسونيه العالميه فى الداخل التى تستخدم الاسلام السياسى وطوائفه المتعدده "التى زرعتهم وتمولهم ماليا ومعلوماتيا وتستخدمهم " دون ان  يدرون  " فهم يطارون وهما وسرابا فى عقولهم فقط واستحاله تحقيقه فى الواقع السياسى العالمى الجديد ، " ،  لذا فالماسون  سيسعون بكل طاقتهم ان يدعموا السلفيين ليكونوا هم الحكام بعد القادمين  ،  سياتى رئيس مدنى  اولا فى هذه المرحله وسيبذلون اقصى طاقه لهم كى يفشلوه بوضع كافه العراقيل امامه بكل طاقه الماسونيه العالميه المدعومه بمليارات الدولارات ،والخطط الشيطانيه والمعلومات  ليطرح  " السلفيين  " انفسهم مره اخرى كبديل ،لحكم مصر وانقاذها من مصائب العلمانيين والبديل هو  " الحكم الالهى " ولاننا شعب لنا ذاكره السمكه،  فافه هذا الشعب هو النسيان والغفران ولانتعلم من دروس الماضى ،  فيقع الشعب فى الفخ مره اخرى  ثم ياتى  " رئيس " من  السلفيين، وتتكرر تجربه " الاخوان "  فيذلون الشعب ويجعلوه يعانى الامريين  "لانهم  لا يؤمنون  بالمواطنة والعدل وحقوق الانسان " ثم يثور عليهم الشعب ليعودوا من جديد ودوخينى يالمونه، والتعلب فات فات وفى ديله سبع لفات مواجهة الحقيقة هى أساس العلاج " لا احزاب سياسيه على اساس دينى " ستكافح الى ان نموت ولن نياس

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستقبل  مصر بين الحلم و الكابوس مستقبل  مصر بين الحلم و الكابوس



GMT 16:18 2023 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

العراق فاتحاً ذراعيه لأخوته وأشقائه

GMT 16:33 2022 الأحد ,13 آذار/ مارس

بعد أوكرانيا الصين وتايون

GMT 13:32 2021 الإثنين ,20 كانون الأول / ديسمبر

عطش.. وجوع.. وسيادة منقوصة

GMT 22:28 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 21:23 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الثانوية الكابوسية.. الموت قلقا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 01:58 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تربح 31.4 مليار جنيه خلال شهر أغسطس

GMT 23:21 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

بورصة بيروت تغلق على تحسّن بنسبة 0.37%

GMT 13:08 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

7 قواعد للسعادة على طريقة زينة تعرف عليهم

GMT 01:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

باحثون يؤكدون تقلص عيون العناكب الذكور بنسبة 25%

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

كارل هاينز رومينيجه يشيد بسياسة هاينكس

GMT 12:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

Mikyajy تطلق أحمر شفاه لعاشقات الموضة والتفرد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon