توقيت القاهرة المحلي 20:55:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

جهوية التايكواندو

  مصر اليوم -

جهوية التايكواندو

بقلم - محمد الداودي

الائحة والجهوية المزمع اعتمادها في التقسيم الجهوي للعصب المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للتايكواندو
الملاحضة الأولى والتي يجب تجاوزها هي محاولات ربط الترشح بالاشخاص بينما الصواب انسجاما مع جوهر فلسفة التدبير الجهوي هو الحديث عن الفريق. فريق العمل المنسجم الذي يستطيع تطبيق وتنفيذ برنامج واقعي.
الملاحضة الثانية. والتي يجب ان يستوعبها الجميع ان الجهة بمفهومها وفلسفتها الحالية تقوم اساسا على توسيع قاعدة المشاركة في التسيير بحيث سيتم القطع مع حصر التسيير والقرار الجهوي في شخص او ثلاثة اشخاص بحيث ان المكتب الجهوي يعنى بالتدبير العام للجهة بارتباطه مع البرنامج الجامعي بالاضافة لسعييه للانفتاح من محيطه الجهوي من خلال البحث عن فرص واستثمار امكانيات السلطات الجهوية المنتخبة..
المندوبيات تشتغل وفق برامج اقليمية خاصة بكل اقليم على حدة. بتنسيق مع المكتب الجهوي الذي ينسق مع الجامعة.
بمعنى اخر ان نظام الجهوية = توسيع قاعدة المشاركة في التدبير والتسيير وصناعة القرار الجماعي.
الايجابية الثانية بغض النضر عن خصوصيات كل جهة على حدة فاننا اليوم نلاحظ الحديث عن برامج والبرامج حينما تقدم فانها تصبح التزامات ضمانتها الوازع الاخلاقي للجميع والمساهمة الجماعية في تنفيذها بعقلية الفريق المتجانس وليس بترخيص الشخص او الفرد آلتي ننتقدها بين الفينة والأخرى...
اجمالا هناك حركية اجابية فقط يجب ان يتم تاطيرها في الجهات التي يمكن ان تظهر فيها اكثر من لائحة بمثاق اخلاقي مبدأه الاحترام المتبادل بين المتنافسين. دون محاولات المس بهذا المتنافس او ذاك

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جهوية التايكواندو جهوية التايكواندو



GMT 09:52 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

صدق الحضري

GMT 11:09 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل لن يخذلنا

GMT 11:21 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياضة للمتعة والترويح .. فلا للتعصب

GMT 10:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يعود المعلم ؟ نتمنى أن يكون صالحاً وصادقاً

GMT 11:20 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

صور روسيا 2018

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 13:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

شام الذهبي تعبر عن فخرها بوالدتها ومواقفها الوطنية

GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 15:39 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

"المركزي المصري" يتيح التحويل اللحظي للمصريين بالخارج

GMT 09:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ليفربول يتواصل مع نجم برشلونة رافينيا لاستبداله بصلاح

GMT 20:53 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أجاج يؤكد أن السيارات الكهربائية ستتفوق على فورمولا 1

GMT 06:59 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مواعيد مباريات اليوم الاثنين 23 - 12 - 2024 والقنوات الناقلة

GMT 08:20 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

ترامب وبوتين يتفقان علي إعادة النظام إلى الجنوب

GMT 09:31 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج العقرب

GMT 09:56 2024 الإثنين ,09 أيلول / سبتمبر

أخطاء مكياج شائعة تجعلك تتقدمين في السن
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon