توقيت القاهرة المحلي 12:46:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حملة المعاويل والفؤوس

  مصر اليوم -

حملة المعاويل والفؤوس

محمد الداودي

بهدوء وبعيدًا عن النقاشات التي اختلطت. فيها الأهداف والمرامي. واختلط فيها الموضوعي الهادف إلى الارتقاء بالوضع الرياضي العام .وظهر من جديد حملة المعاويل والفؤوس. وتجرد ضمن هذا اللغط البعض حتى من منطق البحث والمساهمة الإيجابية، حتى كاد البعض ممن تعتبر أهداف نقدهم بناءة وغيرتهم على الرياضة المغربية بصفة عامة والتكوندو بصفة خاصة كاد هؤلاء في ضل، صيغة ترويج البعض لتمنياته ومشاريع وهمه، أن تختفي أصواتهم تحت غبار تهريج.حملة معاويل..الهدم

نعم حصيلة مشاركة الرياضة الوطنية بصفة عامة هي حصيلة الكارثة رقم 2.بعد لندن ...

لن اتدخل أو أسمح لنفسي التدخل في شؤون أصناف رياضية أخرى .لكن من موقع المسؤولية .وانسجامًا مع التوجه الذي عبرت عنه الجامعة في عدد من المناسبات .فإن هيكلة الجانب التقني انطلاقًا من مشروع معد سلفًا بمساهمة عدد من الأطر الوطنية والأجنبية، وجب والبدء الفوري فيه من الغد.

بحكم الجامعة اليوم أصبحت مطالبة من خلال ما تم التوقيع عليه مع القطاع الوصي واللجنة الأولمبية في هيكلة موسعة لإدارة تقنية وليست فقط لجنة تقنية.

واحترمت الجامعة تعاقداتها، بالرغم من مباشرة مكتبها المديري لمهامه في منتصف التحضير الأولمبي أخذا بعين الاعتبار الوضعية التي عانى منها التكوندو المغربي سابقا.

كلمة أخيرة لعدد من الأخوة الذين يتصلون بشكل مكثف وهم فاعلون وفعالون داخل عصبهم وأنديتهم وأنا احترم اختيارهم، وأقول نحن واعي ما اقول، نتفهم الغيورين من أبناء رياضتنا مهما ظهر بعض الاختلاف أو طفت بعض التشنجات العابرة، نتفهم ذلك بل يجب أن يعتبر محفزًا لبذل المزيد من العمل.

أما البعض ممن عادت أصواتهم تختبئ وراء مسميات وشعارات عدة تبحث لنفسها عن مجد مفتقد وعن ترسيخ وضع للاستفادة الشخصية، وعن تصريف حسابات قديمة على حساب اختلاف صحي في منظومتنا الرياضية انتهت ريو 2016 ولن نبقى سجناء لحظة زمنية مرت رغم أهميتها .

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة المعاويل والفؤوس حملة المعاويل والفؤوس



GMT 14:37 2023 السبت ,03 حزيران / يونيو

مرج الفريقين يتفقان!

GMT 14:27 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تفسدوا فرحة ”الديربي“

GMT 12:40 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خواطر التدريب والمدربين

GMT 13:21 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

كيف ساعدت رباعية الاهلي في كانو رينيه فايلر ؟

GMT 23:17 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

١٠ نقاط من فوز الاهلي على سموحة

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 23:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
  مصر اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 03:10 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

داليدا خليل تستعد للمشاركة في الدراما المصرية

GMT 21:21 2015 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

أهالي قرية السلاموني يعانون من الغرامات

GMT 02:17 2016 الثلاثاء ,21 حزيران / يونيو

فوائد عصير الكرانبري لعلاج السلس البولي

GMT 01:18 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

سامسونج تكشف عن نسخة باللون الأحمر من جلاكسى S8

GMT 17:27 2022 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أطعمة تمنع مرض الزهايمر أبرزها الأسماك الدهنية

GMT 15:02 2021 الإثنين ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تعلن موعد إطلاق النسخة الجديدة من هاتف Realme GT Neo2T

GMT 13:46 2021 الثلاثاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

رامي جمال يروج لأغنية "خليكي" بعد عودة انستجرام

GMT 04:47 2021 الأربعاء ,08 أيلول / سبتمبر

{غولدمان ساكس} يخفض توقعات نمو الاقتصاد الأميركي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon