محمد عمار
شهدت الحلقتان السابعة والثامنة من مسلسل هي ودافنشي عددًا من الأحداث المتتالية منها قيام كارما بقبول هدية من رجل الأعمال الكومي وهي صورة مرسومة بالزيت رسمها دافنشي في السجن ولكن وضع إسم رسام آخر عليها مما أدى إلى إندهاش كارما لأنها أحست أن دافنشي هو من رسمها.
وظهرت روح دافنشي في الحفل وبدأ يكشف لها أنه من قام برسم الصورة, في ذات الوقت وضع الكومي خطة محكمة حتى تقبل كارما العمل معه وتصبح مستشارة قانونية لمجموعته الإقتصادية الكبيرة, ومن هذه الخطة تزوير بعض الأوراق التي تثبت أنها جاسوسة لدول أجنبية تهدف لتخريب مصر, وقام الضابط المهم بأمر دافنشي الأصلي بتزوير توقيع كارما فيقرر أن يفعل ذلك بعد أن تم إيهامه بأن كارما ليست مواطنه صالحة وإنما هي أحد الباحثات عن مصالحهن.