بقلم : محمد عمار
شهدت الحلقة الـ22 من مسلسل الزيبق مجموعة من الأحداث المهمة، منها هروب كريم عبد العزيز من فخ "الموساد"، بعد أن علم أن الدراجة النارية الخاصة به حملها الونش، فخرج قبل أن يخلع ملابسه في مركز "مساج" مدام نهى، عميلة "الموساد"، والتي كانت تستعد لتصويره عاريا وإذلاله.
وتقدم ضياء الميرغني لطلب الزواج من فاطمة، أو سهر الصايغ، وينفعل عمر ولكن تحاول فاطمة إقناعه بالموافقة حتى يخلصها مما هي فيه من فقر ومهانة، وتكَبُّر شقيقها الأكبر كامل، خاصة بعد أن قرر الزواج في منزل الأسرة. أما الضابط فيصدم بعد أن يُجهض حمل زوجته، ريهام عبد الغفور، دون إبداء أي أسباب، حيث صرخت وهي نائمة ونقلت إلى المستشفى، وظل السؤال طوال الحلقة عن السبب دون رد من المخرج أو المؤلف أو حتى الطبيب.
أما في اليونان، تصالح سالم مع سبوبة، عن طريق إعطائه الصور الخاصة به أثناء نومه مع إحدى الغانيات، وإعطاءه أموالاً كثيرة. ويستعد عمر، أو كريم عبد العزيز، للعودة إلى اليونان من أجل مقابلة داني، للبدء في التعامل مع شبكة التجسس.