توقيت القاهرة المحلي 20:23:59 آخر تحديث
  مصر اليوم -

كفو عن تعنيفها

  مصر اليوم -

كفو عن تعنيفها

بقلم :مجدي حمدان

كان وهم بانه بلحظة من اللحظات تفكر بان المراة تاخذ حقوقها وتنافس الرجل على مناصب عليا او حتى وسطى .....كان وهم بانه بلحظة من اللحظات تفكر بان بعض المنظمات والمؤسسات تدعم حقوق المراة بجدية مطلقة و حماية حقيقية ...كان وهم بانه بلحظة من اللحظات تفكر بان المراة قادرة على مجابهة عنف اشباه الرجال ...كان وهم بانه بلحظة من اللحظات تفكر بان المراة اخذت حقوقها وزيادة ...كان وهم بان تفكر بلحظة من اللحظات بان المراة استغنت عن التمكين ..كان وهم وسيبقى وهم

الذي يقتل زوجته من اجل المال بطريقة وحشية ليذهب هو واشكاله وذكوريتهم الى المصحات النفسية المتخصصة ،،،، ستهديد مستمر بالحصول على المال تهديد نفسي واجتماعي شنيع من قبل الزوج اي اسرة هذه التي نتكلم عنها ..اي مراة ستنبي مجتمع بظل عقيلة العنف الممنهجة لدى اشباه الرجال فالمراة هي اساس ذلك المجتمع السوي المجتمع المتقدم المجتمع الذي يحترم ويقدس بسمو معاني المراة

العذر من نساء المجتمع فنحن رجال واشباه الرجال هم من يفعلون ذلك

هذه المدونة بعد اخر قصة عنف رجل ضد زوجته اليوم راحت ضحيتها الزوجة رحمها الله

المطلوب برامج حقيقية تمكن المراة كمنظومة متكاملة كفانا برامج وهمية يخطط لها بازقة الخمس نجوم بلغة بعيدة عن الواقع

فن النعذيب وفن التهديد وفن استغلال المراة ابشع استغلال للحصول على المال من وظيقتها التي تعمل من اجل تامين مستقبل اسرتها لكن الطرف الاخر يهدم بدل البناء ذهبت الزوجة ييالى جوار ربها بطريقة وحشية بعيدة عن الانسانية

هل نسب العنف ضد المراة انخفضت ونجن بعام 2017 واذا انخفضت نوعية العنف ضد المراة اصبح اكثر عدائية ام ماذا هل البرامج التي يجب ان تتعامل مع المجتمع بكل مكوناته مناسبة مجدية ام علينا اعادة التفكير بها من جديد ؟؟1

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كفو عن تعنيفها كفو عن تعنيفها



GMT 22:16 2021 السبت ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الطلاق المبكر..أليس منكم رجل رشيد ؟

GMT 17:53 2018 السبت ,28 إبريل / نيسان

​هذه الدنيا

GMT 12:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

ديتوكس العلاقات

GMT 21:53 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

الرجولة وما أدراك ؛؛؛

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 10:53 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

مدبولي يترأس اجتماع المجموعة الوزارية الاقتصادية

GMT 00:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الأمير ويليام يكشف عن أسوأ هدية اشتراها لكيت ميدلتون

GMT 13:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

شام الذهبي تعبر عن فخرها بوالدتها ومواقفها الوطنية

GMT 01:05 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النيابة العامة تُغلق ملف وفاة أحمد رفعت وتوضح أسباب الحادث

GMT 15:39 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

"المركزي المصري" يتيح التحويل اللحظي للمصريين بالخارج
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon