ترى أن المرأة في حالة قررت الترشح تجد نفسها وحيدة, لا يدعمها أحد على أي مستوى, وترى أن دور المنظمات النسائية والإعلام قاصر للغاية, حيث يسعى الجميع على حد قولها لدعم وتمكين المرأة, لكن بعد اتخاذ المرشحة قرار الترشح ينفض الجميع من حولها, توضح المنشاوي "وقت الجد تواجه المرأة المعركة الانتخابية وحدها, بداية من
تمويل حملتها الانتخابية وصولا للتعريف ببرنامجها الانتخابي, بينما الجمعيات والمنظمات المعنية بالمرأة لا تقوم بالدور المطلوب منها, يقولون أن دورهم هو التأهيل وليسوا في محل الوقوف سياسيًا مع طرف ضد آخر.