توقيت القاهرة المحلي 19:35:15 آخر تحديث
  مصر اليوم -

* هل تحل الدعامات الحيوية محل الدعامات الدوائية وما هو الفرق بينهما؟

الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان2018 ، 07:50 بتوقيت القاهرة المحلي
  مصر اليوم -

* هل تحل الدعامات الحيوية محل الدعامات الدوائية وما هو الفرق بينهما؟

رغم أن توسيع الشرايين التاجية بالقسطرة البلونية وزرع دعامات في المكان المصاب بالشريان قد ساهم بشده في علاج الام الذبحه الصدريه والإستغناء عن الجراحة في كثير من الحالات إلا أنّ هذه الدعامات لا تخلو من السلبيات ومنها بقاء جسم معدني في جدار الشريان. ومن هنا تأتي أهمية الدعامات الحيوية الجديدة والتي هي الحقيقة ليست دعامات بالمعني المفهوم وإنما تتكون من مواد تتفاعل مع مكونات الدم وتذوب وتختفي نهائيًا بعد شهور وبعد أن تكون أدت الوظيفة العلاجية للدعامة ودون بقاء أي جسم معدني بالشريان المصاب وهذا هو الفرق بينهما . * هل يمكن علاج ضغط الدم شديد الإرتفاع الغير مستجيب للعلاج الدوائي؟ - يعتبر ضغط الدم المرتفع من الأمراض الشائعة حيث يصيب أكثر من نصف المصريين الذين تجاوزوا الستين بالاضافة إلي نسبة كبيرة ممن هم بين الأربعين والخمسين عاما وقد يبدأ في سن مبكره عن ذلك. والغالبية العظمي من حالات ارتفاع ضغط الدم تكون لعوامل بيئية ووراثية وأنماط غذائية غير سليمة، وعادةً ما يستجيب ضغط الدم المرتفع للعلاج الدوائي بعقار أو أكثر مع تعديل الأنماط الغذائية السيئة ولكن أحيانا وفي حالات قليله يظل المريض يعاني من ارتفاع شديد في ضغط الدم رغم استخدام ثلاث أو أربع عقارات بما فيهم مدرات البول وقد يتعرض هؤلاء المرضي لنوبات هبوط في عضلة القلب أو مضاعفات الضغط الأخري ويتكرر حاجته إلى دخول المستشفي أحياناً للعلاج. هنا يمكن استخدام وسيلة علاجية حديثة عن طريق قسطرة خاصه يتم دفعها عن طريق شريان الفخد بدون جراحه وباستخدام مخدر موضعي بسيط إلي شريان الكلي حيث يتم تعريض الشبكة العصبية المحيطة بالشريان الي موجات حراريه تؤدي إلي تقليل النشاط الزائد للعصب السيمثاوي للكلي مما ينتج عنه استقرار حالة الضغط وسهولة استجابته لعددٍ أقل من الأدوية تظهر نتائجه خلال شهرين بعد القسطرة. * هل السهر يسبب أمراض القلب والشرايين؟ أظهرت بعض الدراسات الإكلينيكيه أن فرص الإصابه بالسكر وإرتفاع الكولسترول وتصلب الشرايين التاجيه تزداد عند من يعملون في ورديات ليليه مقارنة بأقرانهم الذين يعملون نهارأ حتي مع تثبيت أنماط الغذاء والرياضه. كما لاحظ العلماء إزدياد كبير في سمنة الأطفال وإرتباطها بالسهر. ومن الناحيه العلميه يرجع هذا الإرتباط بين السهر وخاصة في الضوء المبهر أو أمام شاشات الكومبيوتر والتليفزيون وببن السمنه وامراض القلب والشرايين ألي وخود ساعه بيولوجيه في المخ تعمل كمنظم لكل العمليات الحيويه في الجسم مثل هضم وإستخدام السكريات والدهون وضبط ضغط الدم و إفراز المواد المانعه للتجلط والمذيبه للخلطات عن طريق إشارات تحملها جبنات إلي كل خليه في جسم اﻹنسان ، وهذه الساعه البيولوجبه في المخ يتم شحنها وضبط أداءها عن طريق تعرض العين إلي ضوء النهار صباحأ وظلام الليل بالمساء ، فإذا حدث العكس وتعرضت العين إلي الأضواء المبهره في المساء أو قلت ساعات النوم ليلأ وزادت نهارأ يحدث خلل في هذه الساعه البيولوجيه فتزداد أمراض إرتفاع ضغط الدم والسكر والكولسترول كما تزداد فرص الإصابه بالجلطات القلبيه و المخية ، والحل والعلاج بسيط أن لا تسهر و أن تستيقظ مبكرأ.
  مصر اليوم -

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
  مصر اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب
  مصر اليوم - الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء
  مصر اليوم - ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
  مصر اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
  مصر اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon