توقيت القاهرة المحلي 03:52:27 آخر تحديث
  مصر اليوم -

رغم أن توسيع الشرايين التاجية بالقسطرة البلونية وزرع دعامات في المكان المصاب بالشريان قد ساهم بشده في علاج الام الذبحه الصدريه والإستغناء عن الجراحة في كثير من الحالات إلا أنّ هذه الدعامات لا تخلو من السلبيات ومنها بقاء جسم معدني في جدار الشريان. ومن هنا تأتي أهمية الدعامات الحيوية الجديدة والتي هي الحقيقة ليست دعامات بالمعني المفهوم وإنما تتكون من مواد تتفاعل مع مكونات الدم وتذوب وتختفي نهائيًا بعد شهور وبعد أن تكون أدت الوظيفة العلاجية للدعامة ودون بقاء أي جسم معدني بالشريان المصاب وهذا هو الفرق بينهما . * هل يمكن علاج ضغط الدم شديد الإرتفاع الغير مستجيب للعلاج الدوائي؟ - يعتبر ضغط الدم المرتفع من الأمراض الشائعة حيث يصيب أكثر من نصف المصريين الذين تجاوزوا الستين بالاضافة إلي نسبة كبيرة ممن هم بين الأربعين والخمسين عاما وقد يبدأ في سن مبكره عن ذلك. والغالبية العظمي من حالات ارتفاع ضغط الدم تكون لعوامل بيئية ووراثية وأنماط غذائية غير سليمة، وعادةً ما يستجيب ضغط الدم المرتفع للعلاج الدوائي بعقار أو أكثر مع تعديل الأنماط الغذائية السيئة ولكن أحيانا وفي حالات قليله يظل المريض يعاني من ارتفاع شديد في ضغط الدم رغم استخدام ثلاث أو أربع عقارات بما فيهم مدرات البول وقد يتعرض هؤلاء المرضي لنوبات هبوط في عضلة القلب أو مضاعفات الضغط الأخري ويتكرر حاجته إلى دخول المستشفي أحياناً للعلاج. هنا يمكن استخدام وسيلة علاجية حديثة عن طريق قسطرة خاصه يتم دفعها عن طريق شريان الفخد بدون جراحه وباستخدام مخدر موضعي بسيط إلي شريان الكلي حيث يتم تعريض الشبكة العصبية المحيطة بالشريان الي موجات حراريه تؤدي إلي تقليل النشاط الزائد للعصب السيمثاوي للكلي مما ينتج عنه استقرار حالة الضغط وسهولة استجابته لعددٍ أقل من الأدوية تظهر نتائجه خلال شهرين بعد القسطرة. * هل السهر يسبب أمراض القلب والشرايين؟ أظهرت بعض الدراسات الإكلينيكيه أن فرص الإصابه بالسكر وإرتفاع الكولسترول وتصلب الشرايين التاجيه تزداد عند من يعملون في ورديات ليليه مقارنة بأقرانهم الذين يعملون نهارأ حتي مع تثبيت أنماط الغذاء والرياضه. كما لاحظ العلماء إزدياد كبير في سمنة الأطفال وإرتباطها بالسهر. ومن الناحيه العلميه يرجع هذا الإرتباط بين السهر وخاصة في الضوء المبهر أو أمام شاشات الكومبيوتر والتليفزيون وببن السمنه وامراض القلب والشرايين ألي وخود ساعه بيولوجيه في المخ تعمل كمنظم لكل العمليات الحيويه في الجسم مثل هضم وإستخدام السكريات والدهون وضبط ضغط الدم و إفراز المواد المانعه للتجلط والمذيبه للخلطات عن طريق إشارات تحملها جبنات إلي كل خليه في جسم اﻹنسان ، وهذه الساعه البيولوجبه في المخ يتم شحنها وضبط أداءها عن طريق تعرض العين إلي ضوء النهار صباحأ وظلام الليل بالمساء ، فإذا حدث العكس وتعرضت العين إلي الأضواء المبهره في المساء أو قلت ساعات النوم ليلأ وزادت نهارأ يحدث خلل في هذه الساعه البيولوجيه فتزداد أمراض إرتفاع ضغط الدم والسكر والكولسترول كما تزداد فرص الإصابه بالجلطات القلبيه و المخية ، والحل والعلاج بسيط أن لا تسهر و أن تستيقظ مبكرأ.

الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان2018 ، 07:51 بتوقيت القاهرة المحلي
  مصر اليوم -

رغم أن توسيع الشرايين التاجية بالقسطرة البلونية وزرع دعامات في المكان المصاب بالشريان قد ساهم بشده في علاج الام الذبحه الصدريه والإستغناء عن الجراحة في كثير من الحالات إلا أنّ هذه الدعامات لا تخلو من السلبيات ومنها بقاء جسم معدني في جدار الشريان. ومن هنا تأتي أهمية الدعامات الحيوية الجديدة والتي هي الحقيقة ليست دعامات بالمعني المفهوم وإنما تتكون من مواد تتفاعل مع مكونات الدم وتذوب وتختفي نهائيًا بعد شهور وبعد أن تكون أدت الوظيفة العلاجية للدعامة ودون بقاء أي جسم معدني بالشريان المصاب وهذا هو الفرق بينهما . * هل يمكن علاج ضغط الدم شديد الإرتفاع الغير مستجيب للعلاج الدوائي؟ - يعتبر ضغط الدم المرتفع من الأمراض الشائعة حيث يصيب أكثر من نصف المصريين الذين تجاوزوا الستين بالاضافة إلي نسبة كبيرة ممن هم بين الأربعين والخمسين عاما وقد يبدأ في سن مبكره عن ذلك. والغالبية العظمي من حالات ارتفاع ضغط الدم تكون لعوامل بيئية ووراثية وأنماط غذائية غير سليمة، وعادةً ما يستجيب ضغط الدم المرتفع للعلاج الدوائي بعقار أو أكثر مع تعديل الأنماط الغذائية السيئة ولكن أحيانا وفي حالات قليله يظل المريض يعاني من ارتفاع شديد في ضغط الدم رغم استخدام ثلاث أو أربع عقارات بما فيهم مدرات البول وقد يتعرض هؤلاء المرضي لنوبات هبوط في عضلة القلب أو مضاعفات الضغط الأخري ويتكرر حاجته إلى دخول المستشفي أحياناً للعلاج. هنا يمكن استخدام وسيلة علاجية حديثة عن طريق قسطرة خاصه يتم دفعها عن طريق شريان الفخد بدون جراحه وباستخدام مخدر موضعي بسيط إلي شريان الكلي حيث يتم تعريض الشبكة العصبية المحيطة بالشريان الي موجات حراريه تؤدي إلي تقليل النشاط الزائد للعصب السيمثاوي للكلي مما ينتج عنه استقرار حالة الضغط وسهولة استجابته لعددٍ أقل من الأدوية تظهر نتائجه خلال شهرين بعد القسطرة. * هل السهر يسبب أمراض القلب والشرايين؟ أظهرت بعض الدراسات الإكلينيكيه أن فرص الإصابه بالسكر وإرتفاع الكولسترول وتصلب الشرايين التاجيه تزداد عند من يعملون في ورديات ليليه مقارنة بأقرانهم الذين يعملون نهارأ حتي مع تثبيت أنماط الغذاء والرياضه. كما لاحظ العلماء إزدياد كبير في سمنة الأطفال وإرتباطها بالسهر. ومن الناحيه العلميه يرجع هذا الإرتباط بين السهر وخاصة في الضوء المبهر أو أمام شاشات الكومبيوتر والتليفزيون وببن السمنه وامراض القلب والشرايين ألي وخود ساعه بيولوجيه في المخ تعمل كمنظم لكل العمليات الحيويه في الجسم مثل هضم وإستخدام السكريات والدهون وضبط ضغط الدم و إفراز المواد المانعه للتجلط والمذيبه للخلطات عن طريق إشارات تحملها جبنات إلي كل خليه في جسم اﻹنسان ، وهذه الساعه البيولوجبه في المخ يتم شحنها وضبط أداءها عن طريق تعرض العين إلي ضوء النهار صباحأ وظلام الليل بالمساء ، فإذا حدث العكس وتعرضت العين إلي الأضواء المبهره في المساء أو قلت ساعات النوم ليلأ وزادت نهارأ يحدث خلل في هذه الساعه البيولوجيه فتزداد أمراض إرتفاع ضغط الدم والسكر والكولسترول كما تزداد فرص الإصابه بالجلطات القلبيه و المخية ، والحل والعلاج بسيط أن لا تسهر و أن تستيقظ مبكرأ.

بوصول الحيوان المنوي للبويضة يتم تخصيب البويضة وهذا اللقاء يتم في قناة فالوب فإذا لم يحدث هذا اللقاء أثناء العلاقة الطبيعية أقوم بترتيب هذا اللقاء خارج الجسم تماما ، فمثلًا سيدة لديها مشكلة في قناة فالوب، فقناة فالوب لا تلتقط البويضة ولا تحمل الحيوان المنوي فبالتالي لا يتم اللقاء تمامًا ، أو زوج لديه نسبة تشوهات عالية جدا في الحيوانات المنوية أو الحركة ضعيفة جدًا فبالتالي لا يمكن أن يصل الحيوان المنوي بالطريقة الطبيعية أو حتى بالتلقيح الصناعي فهنا يبرز دور الحقن المجهري . وطريقة الحقن المجهري أولا نعطي للسيدة منشطات للحمل حتى تصل البويضة للحجم الذي نحتاجه ثم بعد ذلك تأخذ حقن التفجير وبعد 34 أو 36 ساعة نقوم بسحب تلك البويضات بواسطة أبرة صغيرة جدا بواسطة السونار المخصص لذلك ونعطيها لطبيب المعمل لكي يفرق بين البويضات المكتملة وبين البويضات التي تحتاج لوضعها قليلا في الحضانة المخصصة لذلك حتى يتم إكتمالها أو البويضة التي لا تصلح تماما أو كيس بدون بويضة ، وفي نهاية تلك العملية يتبقى لدينا عدد من البويضات 10 أو 5 أو 4 على حسب نتيجة المعمل وحسب عدد البويضات نحدد ما إذا كنا سنقوم بعملية الحقن المجهري او أطفال الأنابيب . * ما هي الحالات التي يتناسب معها عمليات أطفال الأنابيب ؟ - أطفال الأنابيب تحتاج لزوج ليس لديه مشاكل في الحيوانات المنوية فلديه عدد كافي والسرعة جيدة وأيضا يجب ان يكون لدينا بويضات كافية لأن نسبة الهالك عند التخصيب كبيرة في عمليات أطفال الأنابيب لذا يجب يكون لدينا عدد كافي وعمليات أطفال الأنابيب تناسب السيدات التي لديها مشاكل في الإنجاب ولا تناسب الرجل الذي لديه مشاكل في الإنجاب . أما الحقن المجهري فأنا أختار الحيوان المنوي الأصلح في التخصيب بواسطة ميكرسكوب وأقوم بحقنه داخل البويضة وأنتظر حتى يحدث تخصيب ولكن هناك نسبة خطا بشري فقد يختار طبيب المعمل حيوان منوي قد يبدو جيد لكن عند تخصيبه يظهر إن به تشوهات أوأن يتم الحقن في منطقة خطأ في البويضة ، ولكن إذا نجحت العملية وهي نسبة نجاحها عالية يكون لدي جنين يجب أن أرجعه مرة آخرى للجسم ولكن يجب إرجاع الجنين في الوقت الذي يستقبل به الرحم الجنين حتى يحدث الحمل وهذا التوقيت حتى الآن من أسرار الخالق ولكن طبيب الحقن المجهري يجتهد حتى يهيئ الرحم لإستقبال الجنين وبالتالي حدوث الحمل وبعد إجراء العملية نعطي للسيدة بعد الأدوية وننتظر حتى نجري تحليل الحمل فالطبيب أجتهد وتم تنفيذ جميع الخطوات والحمل بيد الله سبحانه وتعالى . أيضا قبل عملية الحقن المجهري أو أطفال الأنابيب لابد من إجراء منظار للرحم حتى نتأكد إن تجويف الرحم ليست به أي مشاكل تعوق إستقبال الجنين فهي منظومة يجب تأسيسها جيدا والإلتزام بجميع الخطوات بشكل جيد حتى نحصل على نتيجة ناجحة . * هل الإفرازات المهبلية أثناء الحمل طبيعية ؟ - الإفرازات تحدث للحامل بشكل طبيعي طوال الحمل ولكن هناك فرق بين الإفرازات الطبيعية والإفرازات التي تعتبر مؤشر خطر . فالإفرازات المهبلية الطبيعية يكون لونها أبيض شفاف أو بلون الحليب الفاتح المائل للشفاف ومعتدلة الرائحة . أما الإفرازات التي تعد مؤشر خطر هي تلك التي لونها أخضر أو أصفر وتكون ذات رائحة قوية و قد يرافقها إحمرار أو حكة. وفي هذه الحالة قد يكون لديكي عدوى مهبلية، وهي واحد من الالتهابات المهبلية الأكثر شيوعًا أثناء الحمل وفي هذه الحالة يجب أستشارة الطبيب على الفور لأخذ العلاج المناسب .
  مصر اليوم -

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 17:41 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
  مصر اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 17:46 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تواصل النجاح على المسرح بعد السينما
  مصر اليوم - منة شلبي تواصل النجاح على المسرح بعد السينما

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب
  مصر اليوم - الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
  مصر اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
  مصر اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon