توقيت القاهرة المحلي 11:24:47 آخر تحديث
  مصر اليوم -

التابوت والكلاب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أنني وجدت تابوتاً صغيراً مفتوحاً من اعلى، وكان على شكل صندوق مستطيل، ووجدت فيه طفلاً صغيراً جداً في حجم لا يزيد طوله على 10 سنتيمرات. وهو ملفوف في ثيابه البيضاء وكأنه مكفّن بها. فأخذت التابوت والطفل لأبحث عن أهله، ولكن أصدقائي أخذوا الصندوق ووضعوه أمام باب بيت أناس أعرفهم، ودقوا الجرس وهربوا. ولكن، قبل أن تخرج صاحبة البيت، كان لديّ إحساس بأن الطفل لأهل بيت صديقي، الذي وجدت التابوت قريباً منه، فأسرعت وأخذت الطفل والصندوق. وذهب الى بيت صديقي وقرعت الباب. ففتح لي شخص ليس من أهله. وكانت هناك امرأة اختفت وراء الستارة عندما رأتني وسألتني عما أريد؟ فقلت لها: لقد وجدت طفلك. وظهر بعدها كل اهل البيت أقارب صديقي وسلّم والده عليّ وأخذ مني التابوت والطفل. وعندما أردت الخروج ، رأيت ثعابين كثيرة وفئراناً تجري وتعلب في البيت. فخفت كثيراً وأردت أن أقرأ الدعاء الذي أحفظه، ليقيني أذى العقارب والثعابين، لكني لم استطع لأنه غاب من ذاكرتي. ثم طلب من والد صديقي مساعدتي على الخروج، فذهب وتكلم مع ابنته وعاد بعد فترة ليخبرني بألا أخاف الثعابين لأنها أليفة ولا تؤذي. فلم اصدقه وألقيت سيجارتي المشتعلة على ثعبان أصفر كان يتبعني. فاحترق ذيله واشتعل كله ونفق. بعدها، اخرجني الرجل من البيت، فوجدت خمسة كلاب تهاجمني. ورأيت سيارة أجرة تمرّ والى جوارها امرأة عجوز تشير اليّ بيدها لأركب التاكسي. ولكن السائق لم ينتبه اليّ. وظل ماشياً. فدخلت البيت مرة أخرى وهاجمتني الكلاب. ولكني مسحت بيدي فوق رؤوسها حتى هدأت. وصحوت من النوم. فما تأويل الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: يا عزيزي، أبعد الله عنك الخوف والقلق ونجّاك مما تخشاه. فصاحب الحلم خائف من عدو، وعاجز عن منافسته أو التصدي له. ورؤية التابوت في المنام تدل على الهموم، وأيضاً على رفقة أصحاب السوء، والسير في طريق غير مأمون معهم. والثعابين هي بمثابة أعداء يحاولون النيل منك، والإيقاع بينك وبين اهلك أو بعض الجيران، وكذلك الكلاب، ولكن صاحب الحلم يتخلص من عداء أحدهم، وينصره الله عليك. ما يجعل الباقين يبتعدون عن طريقه ويتركون عداوته ويأمن جانبهم. والله تعالى أعلم.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
  مصر اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 09:58 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

استكمال محاكمة 3 متهمين في قضية «تنظيم الجبهة الإسلامية»
  مصر اليوم - استكمال محاكمة 3 متهمين في قضية «تنظيم الجبهة الإسلامية»

GMT 11:12 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أزمة جديدة تُعيق عودة هاني سلامة للسينما
  مصر اليوم - أزمة جديدة تُعيق عودة هاني سلامة للسينما

GMT 19:24 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم صيد السمك في المنام لابن سيرين

GMT 11:29 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم ارتداء الحجاب في المنام لابن سيرين

GMT 06:37 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير حلم المطر

GMT 00:39 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم استبدال الطريق في المنام لابن سيرين

GMT 16:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير رؤيا الدم في المنام للمرأة والرجل
  مصر اليوم -

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 01:35 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سنغافورة نموذج عالمي لتحقيق جودة حياة وصحة مستدامة

GMT 10:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:54 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 10:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 12:03 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

سامسونج تطلق إصدارا مميزا من هاتف Galaxy Z Flip 6

GMT 09:09 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات عصرية وجذابة للنجمات بصحية الدنيم
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon