توقيت القاهرة المحلي 10:30:51 آخر تحديث
  مصر اليوم -
ميقاتي يعتبر تصريح رئيس البرلمان الإيراني تدخلاً فاضحاً في الشأن اللبناني ومحاولة لفرض وصاية مرفوضة على لبنان الصحة العالمية تؤكد إسرائيل تمنع دخول الأخصائيين الطبيين إلى قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل محمد حسين رمال قائد منطقة الطيبة في حزب الله وسائل إعلام إسرائيلية تفيد بانطلاق صفارات الإنذار في منطقة رأس الناقورة وسط مخاوف من تسلل مسيرات من جنوب لبنان وفاة الشاعر الغنائي أحمد علي موسي شهيدان و15 جريحاً جراء غارتين لطيران العدو الإسرائيلي على بلدتي اليمونة والسفري في بعلبك الهرمل المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في محيط بلدة عيتا الشعب بصلية صاروخية كبيرة "حزب الله" يعلن استهداف جنود إسرائيليين عند أطراف بلدة كفركلا بقذائف المدفعية ‏ القسام تعلن استهداف ناقلتى جند لجيش الاحتلال فى الفالوجا شمالى قطاع غزة الصحة العالمية تؤكد أن قطاع غزة يعانى من خطر المجاعة وانعدام الأمن الغذائى
أخبار عاجلة

طريق الشياطين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في منامي أنني كنت يه منطقة بين البيوت، وفجأة رأيت ابن خالتي ومعه صديق لي. ومكثنا نتحدث وندردش، فقال لي صديقي: تعال لأريك بناية أخذتها. فوافقت.. وبينما نحن ذاهبون، قال: أنا نسيت المفتاح، اسبقاني وأنا ألحق بكما. فقال لي ابن خالتي: تعال أنا أعرف المكان، وذهبنا. فوجدنا صديقنا وقد وصل قبلنا. وكان يقول: هذا هو المكان. فقلت له أنت من قبل أخبرتني عن مكان آخر لكنه لم يرد علي. بعدها، دخلنا المكان وكان مظلماً وفارغاً. وعندما خرجنا، رأينا باباً مفتوحاً وفيه ضوء أحمر، فدخلنا ووجدنا خمسة رجال من كبار السن وضخام البنية. وسلمنا عليهم وقلت لهم: هذا المكان أنا جئت إليه وأقمنا هنا حفلاً. وسألتهم أين صاحب المكان؟ ‏فرد عليّ أحدهم بابتسامة ونظرة خبيثة وقال: صاحب المكان مات. فقلت له: متى؟. قال: البارحة. المهم أنني شحت بوجهي عنه مخاطباً ابن خالتي وصديقي، وقلت لهما: تعالا ورائي. ومشيت إلى باب كبير فتحته، فدخلنا مكاناً شبه ‏مظلم إلا من بصيص أنوار حمراء خافتة. وعندما وصلنا إلى نهاية المكان، وجدنا كراسي تشبه كراسي العرس وكانت مزينة. ولما التفت إلى رفيقيّ، وجدت أنهما تركاني وعادا إلى ما وراء الباب الكبير، فمشيت لألحق بهما. ولما وصلت قرب الباب فوجئت بمجموعة من الرجال يركضون ناحيتي وعيونهم حمراء ولهم أنياب، فخفت منهم وارتعبت ولم أستطع الهروب. لكن واحداً منهم قال: لا تخف لا ‏تخف. وهنا ، تحركت رجلي وعبرت الباب. ولكن، الدنيا أظلمت فجأة. ولما فتحت عيني، وجدت أنه ‏كان مغمى عليّ، فقلت: ماذا حدث؟ وسمعت صوتاً يقول لي: اسكت اسكت. ‏واكتشفت أن الغترة التي كنت ‏أرتديها، كانت ملفوفة على وجهي، ‏فقمت برفعها ورميتها، ثم وجدت ابن خالتي ‏وصديقي. وسألتهما عما حدث، فلم يرد أحد منهما وبدا الخوف في عيونهما. وكان هناك واحد من الرجال المخيفين يقول لي: ما في شي‏ ما في ‏شي. بعدها، قمت ورفعت غترتي وقلت لهم: هيا لنذهب. فقال لي الرجل: خذ عقالك (وأنا أصلاً ما كنت لابس العقال). وكان العقال الذي أعطاني إياه كبيراً جداً وواسعاً. وكنت أحاول أن أصلحه دون جدوى. ثم ركبنا سيارتين، حيث ذهب ابن خالتي في سيارة وركبت أنا مع صديقي وكان في السيارة مجموعة بنات، إلا أن صديقي أضاع الطريق أكثر من مرة. ووجدت أن سيارة ابن خالتي ذهبت في طريق ثان، مع أن صديقي كان يعطيه إشارات وأضواء. لكنني رأيت أنه ذهب في الطريق الذي يغطيه الغبار. وقمت من ‏‏النوم.. ما تفسير الحلم؟

المغرب اليوم

‏¬يا عزيزي، عبارتك الأخيرة تحمل تفسير حلمك. طريقك وأصحابك كله غبار. هو طريق ليس فيه إلا الشياطين واللهو والعبث. وربما، أو كثيراً ، من خيانة الأصحاب والأصدقاء. حلمك بمثابة تحذير وانذار بأن تتقي الله، وليس لدي المزيد. والله تعالى أعلم.

النجمات يتألقن في فساتين سهرة ذات تصاميم ملهمة لموسم الخريف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 11:02 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سترة كيت ميدلتون الأكثر مبيعاً بعد إطلالتها الأخيرة
  مصر اليوم - سترة كيت ميدلتون الأكثر مبيعاً بعد إطلالتها الأخيرة

GMT 21:03 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مثالية للهروب من صخب الحياة اليومية
  مصر اليوم - وجهات سياحية مثالية للهروب من صخب الحياة اليومية

GMT 20:39 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دمج لوحات الفن التجريدي بديكور المنزل لخلق جوّ هادئ
  مصر اليوم - طرق دمج لوحات الفن التجريدي بديكور المنزل لخلق جوّ هادئ

GMT 07:48 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

تفسير رؤيا «الزواج» في المنام

GMT 10:57 2024 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

تفسير حلم التحدث مع شخص معروف

GMT 09:30 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تفسير حلم الرقص في المنام

GMT 08:21 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تفسير حلم شرب القهوة

GMT 05:46 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تفسير حلم السفر إلى دولة أجنبية
  مصر اليوم -

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يطالب هاريس باجتياز اختبار القدرات العقلية
  مصر اليوم - ترامب يطالب هاريس باجتياز اختبار القدرات العقلية

GMT 07:57 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

حيوانات اليفة في الصين تذهب للعمل وتتقاضى اجرا
  مصر اليوم - حيوانات اليفة في الصين تذهب للعمل وتتقاضى اجرا

GMT 08:34 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات برج الميزان لشهر أكتوبر / تشرين الأول 2024
  مصر اليوم - توقعات برج الميزان لشهر أكتوبر / تشرين الأول 2024

GMT 09:37 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير
  مصر اليوم - أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يطالب هاريس باجتياز اختبار القدرات العقلية

GMT 20:05 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات خريفية تبرز أناقتك من وحي دانييلا رحمة

GMT 07:57 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

حيوانات اليفة في الصين تذهب للعمل وتتقاضى اجرا

GMT 20:39 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دمج لوحات الفن التجريدي بديكور المنزل لخلق جوّ هادئ

GMT 09:53 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

اختبار جديد بالليزر يكشف عن الخرف بمختلف أنواعه في ثوان

GMT 21:03 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مثالية للهروب من صخب الحياة اليومية

GMT 08:34 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات برج الميزان لشهر أكتوبر / تشرين الأول 2024

GMT 09:54 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

شاومي تستعد لإحداث ثورة مع سلسلة Redmi الجديدة

GMT 07:44 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تنسيقات عصرية للبليزر على طريقة النجمات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon