توقيت القاهرة المحلي 09:08:51 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل عاطفية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أبرز ما تكذب به الزوجة للتهرب من العلاقة الحميمة

المغرب اليوم

النساء لسن كالرجال من حيث الرغبة في المعاشرة الحميمة، وهذا بات أمراً معروفاً لدى كل الناس. فهن لا يشعرن دائما بالرغبة الجنسية، فيحاولن التهرب من ذلك عبر أسلوبين، الأول هو سرد الحقيقة للزوج والثاني هو إيجاد أعذار لإقناعه بعدم استعدادها للمعاشرة الحميمة. ولكن هل الرجال دائما يقبلون أو يصدقون أعذار زوجاتهم؟ لا يفهم آلية عمل جسم المرأة: يرى عدد من المختصين في العلوم الإنسانية البرازيليون، بينهم عدد من النساء الخبيرات بشؤون الزواج والجنس، بأنه من الأسهل جدا بالنسبة للمرأة إيجاد طرق أو أعذار للتهرب من المعاشرة الحميمة مع الزوج. لكن الرجل لا يعلم الكثير عن آلية عمل جسم المرأة ورغباتها الجنسية. وقال الخبراء: "إن الرجل يشعر بالرغبة الجنسية كل يوم تقريباً وبخاصة إذا كان مازال صغيراً في العمر. وهم لا يستطيعون في أغلب الأحيان فهم طبيعة الرغبات الجنسية للمرأة. فعندما تدخل المرأة دورتها الشهرية فإنها تشعر بآلام لها طبيعتها الخاصة، ولكن الرجل يعتقد في أغلب الأحيان بأن المرأة تبالغ. وأضاف الخبراء بأن العادة الشهرية للمرأة تترافق عند معظم النساء بآلام مبرحة في البطن أو يمكن أن تبدأ هذه الآلام قبل عدة أيام من بدء العادة الشهرية. ولكن ربما لا يدرك الرجل التغيرات الجسدية والنفسية التي تمر بها المرأة قبل وبعد بدء الدورة الشهرية. ولكن هناك أعذار أخرى تستخدمها المرأة ربما تكون صحيحة أو مجرد حجة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج. أهم الأعذار - ضغط العمل: هناك نساء يتعرضن لضغوط كثيرة بسبب العمل، ويصلن إلى البيت منهكات خاليات من أي رغبة في ممارسة الجنس مع زوجها. لكن الخبراء أكدوا بأن هذا العذر ربما لا يقبله الرجل، ولكن صدقوا بأن ضغوط العمل تعتبر قاتلا حقيقيا للرغبة الجنسية للمرأة. فالرجل يستطيع أن يتخلص من آثار ضغط العمل بشكل أسرع من المرأة. لكن المرأة لا تفكر فقط باليوم الثقيل الذي مر عليها في العمل، بل تفكر أيضا بالنتائج المحتملة لأي خطأ ارتكبته أثناء العمل، وهذا يشغل تفكيرها بشكل يؤثر على نفسيتها ورغبتها الجنسية. - الصداع: قال الخبراء ان نسبة 40 %من النساء يستخدمن هذا العذر للتهرب من الممارسة الجنسية مع الزوج. فهي تلجأ أحيانا إلى المبالغة في هذا الأمر. وهذا العذر هو الأكثر رفضا من قبل الرجال. - الشعور بالنعاس: استناداً إلى إحصائيات تبين أن 47% من النساء يستخدمن هذه الحجة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج. وقالوا إن بعض النساء يقعن في خطأ أحياناً عندما يقلن بأنهن ستستيقظن مبكرا للذهاب للعمل ناسيات بأن اليوم التالي هو عطلة. بينما الرجل يبدأ بالتذمر ولا يصدق زوجته طالما أنه سيكون باستطاعتها النوم حتى ساعة متأخرة من اليوم التالي. - التمهيد طيلة اليوم: الرجال يجب أن يفهموا بأن المعاشرة الحميمة مع الزوجة لا تبدأ فقط من اللحظة التي يذهبون فيه إلى السرير، بل هناك علامات وإشارات تعطيها المرأة طيلة اليوم تدل على أنها مستعدة للمعاشرة وتشعر بعواطف رومانسية. ولكن هناك رجال يطلبون الجنس وكأنهم يطلبون فنجان قهوة من المرأة، وهذا لا ينجح لأن المرأة تحب سماع كلمات جميلة وتمهيدا من زوجها خلال اليوم تدل على أنه يفهمها. فهي لا تحب أن تفاجأ ساعة ذهابها إلى السرير بزوجها وهو يطلب منها الجنس. - تتهرب من ضغط الزوج: أكد الخبراء بأن الزوجة لا تحب أن يضغط عليها زوجها من أجل ممارسة الجنس، ولكن هناك رجال يعتقدون بأن المرأة يجب أن تكون في استعداد دائم لتلبية رغباته الجنسية متناسين بأن الأنثى لا تحب ولا تتمتع بالجنس تحت الضغوط. لماذا يكذبن؟ أوضح الخبراء بأن الأعذار المذكورة لا يقصد منها الكذب؛ ولكنها تقع في خانة الكذب إذا لم تكن المرأة صادقة حول ما تعاني منه لكي لا تمارس الجنس مع زوجها. 80% من النساء اللواتي يلجأن إلى أعذار كاذبة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج إنما يفعلن ذلك لعدم جرح شعور الزوج.

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 07:44 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
  مصر اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 08:16 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
  مصر اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
  مصر اليوم -

GMT 22:23 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

الملكة رانيا تلتقي بأصحاب مشاريع إنتاجية وتقدم لهم الدعم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024

GMT 08:16 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 05:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 07:47 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لأزياء الهالوين مستوحاة من علامة كل برج

GMT 10:58 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سامسونغ تخطط لإطلاق هاتف ذكي ثلاثي الطي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon