توقيت القاهرة المحلي 10:17:57 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل مراهقه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أسباب الخلاف بين المراهق ووالديه

المغرب اليوم

المراهقة هي تلك المرحلة الرائعة التي يبدأ فيها الإنسان برسم اتجاهاته وخططه المستقبلية، هي مرحلة طبيعية ضمن مراحل التطور النفسي للإنسان، تنتقل فيها الرعاية الكاملة من الأسرة إلى الرعاية الذاتية حيث يتحمل المراهق المسؤولية عن نفسه كإنسان بالغ. هاجر ناصر الفضالة، كوتش سعادة و سفيرة صناعة جودة الحياة، من البحرين، تشرح للآباء معادلة العلاقة بينهم وبين أبنائهم المراهقين. هاجر الفضالة متى تبدأ سن المراهقة؟ تبدأ المراهقة من سن الثانية عشرة إلى الثامنة عشرة، ويختلف طولها حسب البيئة الاجتماعية وطبيعة المراهق النفسية والجسمانية. من الضروري أن يستعد الآباء لهذه المرحلة العمرية الهامة بالبحث والقراءة، ليكونوا على دراية بالتغييرات النفسية التي سيمر خلالها المراهق وكيفية التعامل معها بحكمة ومهارة. صراعات يعاني منها الأبوان خلافات مع الأبوين تكون الصراعات التي يعاني منها الوالدان مع ابنهما المراهق على الأغلب بسبب غياب الفهم الحقيقي للتغييرات النفسية التي يمر بها، عندما لا يحظى المراهق بالتفهم من قبل أسرته، سيختار إما الانسحاب والانطواء على نفسه ما يؤدي إلى تفاقم الحالة النفسية، وقد يصل إلى مرحلة الاكتئاب أو سيختار التمرد والعنف، وغالباً في هذه الحالة، سيتخذ رفقاء سوء، فكلما كان الوالدان على دراية كافيه بطريقة التعامل مع المراهق بحكمة مرت المرحلة بسلاسة. حالات يمر بها المراهق حالات يمر بها المراهق غالباً ما تكون طاقة المراهق الانفعالية عالية ومبالغاً فيها بحيث لا يستطيع التحكم بها، فمرة تراه يضحك بصوت مرتفع ومرة يشعر برغبة كبيرة بالبكاء. مزاجه يكون متقلباً من دون أسباب واضحة، قلق وتوتر مع شعور بالذنب وتأنيب الضمير وشعور كبير بالرغبة بالاستغلالية، كلها أمور طبيعية ناجمة من التغييرات التي يمر بها خلال هذه المرحلة. أسباب الخلاف بين المراهق ووالديه الصراع الداخلي هناك سبب جوهري، وهو أن موجة الوالدين تفكيرية في حين أن موجة المراهق انفعالية. لكن هناك خمس لغات يفهمها المراهقون، وعلى الوالدين إتقانها للتعامل مع هذه التغييرات، وهي حسب كتاب "دماغ المراهقين" للكاتبة الأميركية فرانسيس جنسين، تكون كالآتي: 1 - لغة المشاعر لا لغة المنطقويجب استخدامها من (12-14سنة)، وهي لغة مفرداتها الحب والامتنان وليس السبب والنتيجة، فبدلاً أن أقول: "يجب أن تدرس لتتفوق" أقول "أنا فخورة بك لأنك مهتم بمذاكرتك".2 - لغة الاعتراف بالقوة ويجب التعامل بها من (14-15 سنة)، فهي تعزز ثقة المراهق بنفسة، مثلاً عندما تطلب منه الأم حمل بعض الحاجات، عليها أن تثني على قدرته ومهارته.3 - لغة المسؤوليةيمكن التعامل بها من (15-16 سنة) من خلالها يمكن تكليف المراهق ببعض المهام مع منحه حرية التصرف من دون تزويده بكل التفاصيل. 4 - لغة الاعتماد عليهويمكن التعامل بها من (16-17 سنة)، وفي هذه المرحلة توكل إليه المهام بصورة كلية من دون تدخل الأبوين، لتسريع عملية النضج فينتقل من مرحلة الاعتماد التام إلى الاستقلالية، والتي تكون ثمارها التعاون الخلاق حسب ما ذكر ستيفن كوفي في كتابة "العادات السبعة للأسر الأكثر فعالية".5 - لغة المشاركةيمكن التعامل بها من (17-19 سنة)، وتقوم على مشاركة المراهق الذي دخل طور الشباب اهتماماته وهواياته، فمن خلالها يمكن للأبوين الخوض في حوار رائع معه يتمكن من خلاله التعبير عن مشاعره بأريحية. هرم "ماسلو" للاحتياجات الإنسانية هرم "ماسلو" هي نظرية نفسية قدّمها العالم أبراهام ماسلو في ورقته البحثيّة "نظريّة الدافع البشري"، ثُمّ وسّع ماسلو فِكرَته لتشمل مُلاحظاته حول الفضول البشري الفطري. وتدرس هذه النظرية تطوّر ونمو الإنسان خلال المراحل المختلفة من حياتِه. وتناقش ترتيب حاجاته ووصف الدوافع التي تُحرّكه؛ وهي مكونة من 5 احتياجات، تساعد الأبوين على تلبية تتبع المراهق وفهمه. 1 - الفسيولوجية: وتعني سد حاجاته الأساسية من المأكل والمشرب. 2 - الأمان: التعامل بلطف مع المراهق وتجنب العنف اللفظي والجسدي. 3 - الاجتماعية: الحرص على احتضان المراهق خلال اليوم أكثر من مرة لغمره بأحاسيس الحب والأمان، مع التعبير عن الحب والامتنان بالكلمات. 4 - التقدير: وتقوم على تعزيز ثقته بنفسه وإطراب سمعه بكلمات المدح والثناء أمام أفراد العائلة والتفاخر بإنجازاته. 5 - تحقيق الذات: أي العمل على دعم وتنمية مواهبه وتعزيز نقاط قوته التي يمتاز

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
  مصر اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 23:13 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
  مصر اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon