توقيت القاهرة المحلي 02:02:16 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عصبية المسؤولية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمري 20 سنة، نشأت في عائلة عديمة التفاهم، والجميع عصبيون دائمًا. مع الوقت أصبحت مثلهم عصبية، بل يمكن أكثر منهم ولا أسيطر على نفسي أثناء الغضب. المشكلة، أن لديّ إخوة أنا مسؤولة عنهم، لأن والديّ منفصلان من دون طلاق. يعني الوالدة ببيت أهلها. سيدتي، كل يوم تزيد عصبيتي أكثر من الأيام الماضية، وأحيانًا أمد يدي على إخوتي، على الرغم من أني لا أريد هذا الشيء. لكن يحدث هذا غصبًا عني. سيدتي، نفسيتي تعبت وأصبحت لا أطيق نفسي وألومها كثيرًا. والاسوأ أنني افقد أعصابي على اتفه الأشياء. سيدتي، أنا حنونة جدًا وصبورة، فهل هناك حلّ أستطيع القيام به؟ الحقيقة ان والدي ما زال يتحملني حتى الآن، لكن أخا أن ينفذ صبره يومًا ما. وانا كما تعرفين فتاة ويتقدم لي كثير من الخّطاب، لكن الحمد الله ربي لم يكتب نصيبًا الى الآن. سيدتي، أريد ان أعالج نفسي قبل أن أتزوج وأدمر بيتي. فإضافة الى كل مشاكلي، فإن والدي، أطال الله عمره، كثير المشاكل على الرغم من طيبة قلبه. علمًا بأن هناك من يتقدم لي ويريده والدي من دون علمي. وهو ينكر أحيانًا أن هناك من تقدم. وأنا لا أقول إنني قد أوافق على أحدهم. لا. ولكن أود على الأقل أن يأخذ رأيي. أنا فتاة جميلة جدًا ومهتمة بنفسي وعاقلة وحكيمة وأعرف انه إن لم يوافق أبي على شخص، سيتقدم لي غيره. ولكنني لا أريد أن يطير من يدي هذا الشخص. ولكن الى متى سيستمر الامر هكذا؟ مع العلم انني لم افتح مع والدي هذا الموضوع. ولكن، إن حدث وفاتحني أحد بالموضوع، أرد بأنه لم يعجب المتقدم والدي فلست مهتمة، أي انني اريد رضا والدي. فماذا أفعل، أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

ابنتي، أنت تحملت أمرًا اكبر من عمرك وهي مسؤولية أطفال. بمعنى أن طفولتك ضاعت، لا لعب، لا مرح ولا شقاوة، والظاهر، أيا كانت ظروف أمك أن هناك مقدار من الانانية واضح في ما تفعله. الآن انت عصبية الى درجة ضرب الآخرين، وتقولين أن والدك يسامحك، هو في الحقيقة يساح أخطاءه وغيباه ويغض النظر حتى تبقي تخدمين إخوتك. المشكلة أن أنانية أبيك وصلت الى أن يرفض خطابك حتى ترعي إخوتك. وانا أرى في ذلك نوعًا من الانانية الخطيرة التي يجب أن تتوقف. نعم، إذا كان الأمر حقيقيًا وانت تشعرين بأن والدك يضيع عليك الفرص، قفي موقفًا جادًا أمام هذا الأمر واخبري والدك برغبتك في ان تتزوجي وتكملي دينك، وقولي له إن من حقك أن تعيشي حياتك. وإن كان ولا بد، فهو يجب ان يصلح الامر مع أمك، أن يأتي بمربية، أو ان يتزوج مثلًا، ولكن، أن يضيع حياتك بأنانيته هذه، فهذا سلوك غير صحيح وغير صحي، ويجب ان ترفضينه مهما كان الثمن. بصراحة، بعض الآباء والامهات يمارسون أنانية تفوق الوصف، هناك نقطة مهمة أخرى، وهي صحيح أنك صغيرة ولكنك في حاجة الى الزواج، وأساس القضية هي مبدأ الاستغلال وليس فقط عمرك.

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 14:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الجيد مفتاح لطول العمر والصحة الجيدة

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon