توقيت القاهرة المحلي 14:42:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل الشباب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة في العشرين من عمري، الحمدُ لله ملتزمة بالصلاة وقراءة القرآن، مشكلتي أني بقيت مدة أشاهد الأفلام الإباحية، لكني قاومتُ نفسي وتركتُها منذ سنوات. وعندما كنتُ أشاهدها كانتْ تأتي في أحلامي، وكنتُ أستيقظ مِن نومي، وأشعر بأحاسيسَ غريبةٍ داخلي؛ لذلك ابتعدتُ عنها نهائيًّا ولله الحمد. المشكلة الآن أنني أصبحتُ أشعُر بتوتُّر وخوفٍ عندما أرى التعرِّي، أو عندما أرى أي صور جنسيَّة بطريق الصدفة! وتظل هذه الأشياء في بالي ولا أستطيع النوم. وأنا مخطوبة ومُقبِلة على الزواج، وأريد أن أتخلَّص مِن هذا التوتُّر والخوف، حتى لا يؤثِّر على أفكاري وحياتي الزوجية بعد ذلك.

المغرب اليوم

لا شك أنَّ الصراع النفسي بين خشية الله والمعصية صراع يُلازم الفكر، فالنفسُ المؤمنة لا تنعم بالسكينة إلا عندما تغلب تقوى الله والخضوع إلى أوامره، وما ذلك إلا بنعمةٍ مِن الله، وفضلٍ يُقدِّره ليرفع درجاتك، ويُبدلك لذة النجاة والحلال الطيب، بما أنعم من الزواج والارتباط الشرعي، نسأل الله أنْ يكونَ زواجًا ميمونًا مباركًا، وأنْ يصلح لك في زوجك. وإلا أنَّ الشيطان يتربص بالمؤمن ليضعف قلبه وإيمانه، ويستفزه بصوته مِن حيث لا يُبْصِر، وما يحدث معك الآن بعد توبتك هو وسوسة الشيطان المقرونة بالشعور بالذنب والإثم والخوف مِن غضب الله وعقابه، فتتألَّم روحك ونفسك ألَمًا خفيًّا يَميل إلى التوتر، ويُلاحق فِكرك الشعور بالذنب، ويشغلك به الشيطان ليصرفك عن الشعور بلذة العبادات وما أَحَلَّه الله لك مِن قنواتٍ مشروعة طيبة. والعلاجُ يَكْمُن في: إقصاء كافة المقاطع والصور التي تُعدُّ مِن المثيرات السلبية للخبرات السابقة، والبُعد كليًّا عن استحضار تلك الصور، ثم دَحْر الشيطان ووساوسه، والاستعاذة بالله مِن همزاته ولمزاته، واستثارة الطاقة النفسية السَّويَّة، والتمسُّك بتحريض الفكر الإيجابي للتغلب على الأفكار السلبية، بالانشغال بالذِّكر الكثير والعبادات، والأنشطة المحفِّزة للدماغ على التفكير الإيجابي، مثل: القراءات الثقافية والتربوية، وحَصْر الذهن في الخبرات العلميَّة والاجتماعية السارة للمساعدة في انحصار الأفكار والصور الذهنية السلبية والخبرات السيئة السابقة. اجتهدي في مُمارَسة بعض الأنشطة والمهارات التي تُساعد على تفريغ الطاقات الحركيَّة كذلك؛ مثل "ممارسة بعض التمارين الرياضية، وبعض الأنشطة الحرَكيَّة والأعمال اليدويَّة، وتمارين الاسترخاء والتنفُّس العميق، للتمكُّن مِن تفريغ المشاعر والخبرات السلبيَّة".

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon