توقيت القاهرة المحلي 20:53:10 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حب مريض

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سدتي صديقتي تحب شابًا وهو يبادلها المشاعر، ولقد تم لخطبتها ووافق الأهل وتمت الخطبة، لكن بعد فترة انفصلا بسبب أخيها وخالها. ومشكلتها إنها تحب خالها كثيرًا. وخالها أيضًا يحبها حتى أنها تغار عليه، وهو أيضًا يغار عليها. واعتقد أنه رفض خطبتها لحبه لها. وأنا سبق أن قلت لها إن هذه الغيرة عبارة عن مرض. المهم أنها ما زالت حتى الآن تحب الشاب الذي تقدم لها، على الرغم من انفصالهما. وهي مستمرة بتبادل الرسائل والمستجدات معه من دون علم أهلها، طبعًا باستثناء أختها فقط وأنا. سيدتي خالها رافض ارتباطها مرة أخرى بذلك الشاب. فماذا تفعل؟ علمًا بأن الأهل غير معارضين، فقط خالها هو الذي يعارض، والسبب واضح وهو حبه وغيرته. هي تقول إنها طلبت من الشاب أن يتنظر سنتين ليكوّن نفسه ويتقدم لها مرة أخرى عسى أن تهدأ وتستقر الأمور. سيدتي، هي طلبت مساعدتي وأنا يئست لا أعرف كيف أساعدها. ماذا أفعل؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

عزيزتي، من حق الانسان أن يحب أهله ويداريهم. وهناك درجة غيرة صحية تحصل. لكن الشكل الذي تصنفيه يعكس غيرة مرضية من كلا الطرفين فهي الأخرى تجاري حالها في الأمر. أنا رأيي يا عزيزتي أن تخبريها أن هناك خط حرام حاصلًا في علاقتها مع خالها. وهذا السلوك المتناقض بين تقدير مشاعر خالها والاستمرار مع الولد، أخشى أن يكون مجرد مغالطة لإنسانة تريد أن تلفت الانتباه الى انها محبوبة الجميع، وهذا في حد ذاته خلل. قولي لها إن العلاقة مع الخال محرمة ولها حدود. وعليها أن تواجه نفسها وخالها بهذه الحقيقة، فهو سيبقى يخرج عيوبًا في أي شخص يتقدم لها. ولكن سؤالي هو: أين أهلها من كل هذا؟ أظن أن هناك حبًا مريضًا أخشى ألا يدخل في المحرمات، وهي من تقرر وقفه بخلق مساحة ابتعاد خالها وإعلان رغبة الارتباط بالآخر.

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 10:39 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ
  مصر اليوم - أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ

GMT 10:26 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد
  مصر اليوم - نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد

GMT 10:53 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024
  مصر اليوم - اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024
  مصر اليوم -

GMT 00:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 10:26 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد

GMT 22:20 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 10:39 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 00:00 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

تسريبات حصرية تكشف مواصفات هاتف Honor Magic 7 Lite

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon