توقيت القاهرة المحلي 20:21:19 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حرامي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي ‏ أنا طبيبة مصرية الأصل، أعمل في دولة خليجية، متزوجة وعندي طفلان. زوجي يعمل محاسباً، تزوجته من دون حب (زواج صالونات) ولكني كنت مقتنعة به. كنا نعيش بحال متوسطة أو أقل من المتوسطة. كانت بيننا خلافات على الغيرة فهو يغار عليّ من كل رجال الدنيا. حتى الزبال يغار منه عليّ، ناهيك عن زملاء المهنة. هذه كانت حالنا في مصر، لدرجة أنه مرة اتهمني في شرفي بعدما وجدني أنا وأمين المخزن في المستشفى نتكلم، وكنت أعنّفه وقتها. وقد جاء يزورني فجأة كعادته. المهم، اعتذر ‏لي وأكملنا حياتنا، فهو دائماً يعتذر ودائماً أسامحه. بعد ذلك، جئنا إلى الخليج، هو لم يعمل في أول سنة، فكنت أعطيه مبلغاً شهرياً ، هذ ا غير تكفلي بالأكل واللبس وكل شيء. المهم، كان هدفنا شراء شقة وعيادة مناسبة لي. ولكننا لم نستطع أول سنة لأن المال لم يكن كافياً. المهم، اقترح زوجي أن يأخذ نصف ما معي من مال على ما كنت أعطيه ويشتري بيتاً من إخوته، فوافقت على أن يكتب لي ربع البيت. فوافق ولكنه لم ينفذ. ثم جاء ثاني سنة، وكنت غاضبة، ولكني في الحقيقة أنسى دائماً. وعندما قررنا أن ننزل مصر في إجازة ثاني سنة، سرق من حقيبتي مبلغاً كبيراً من المال. وقد اكتشفت السرقة وعندما سألته ، أنكر وعندما استحلفته، لم يحلف. ‏أنا متأكدة أنه هو من أخذ المال ولم يضع. المهم، رفض زوجي أن يرجع ‏ثانية معي إلى هنا، كونه وجد عملاً قبل سفرنا بشهرين. لذلك، لم يرض أن يحضر معي ورفض أيضاً حضور الأولاد. ولذلك جئت وحدي من دونه ومن دون أولادي. ولم يمض أسبوعان، واذا به يتصل يريد الحضور، لكن، في الحقيقة، إن والدي غاضب جداً منه وأنا أيضاً غاضبة بسبب سرقته لي وعدم اعترافه. ولذلك، طلبت منه أن يطلقني لأنه خائن. ولكنه رفض بحجة حبه لي. ودعاني لنبدأ صفحة جديدة من حياتنا. ولكني أكره هذا اللص والكاذب الذي غير رأيه الآن وبات يريد العودة. سيدتي، أنا أحب أولادي وأشتاق إليهم. ولكني أريدهم أن يتربوا في بيئة صحية. ولكن كيف تكون البيئة صحية في وجود أب لص؟ ‏هو يقول إنه نادم ويبكي يومياً عندما أكلمه بالتليفون. ولكني لم أستطع أن أصدقه. كما أني أخاف من والدي، فهو يكرهه حالياً واخوتي كذلك. أرجوك أعطني حلاً؟ ‏لقد تعبت.

المغرب اليوم

يبدو لي يا عزيزتي أن زوجك يعاني حالة اضطرابات عامة وعدم ثقته بنفسه. ولكنه أيضاً استغلالي. الحقيقة ، أنك أردت تخدير غضبه وسلمته المبلغ على أساس أن يقوم بشراء بيت يعود ربعه إليك. علما بأن من أبسط حقوقك كان أن تطلبي المناصفة. الآن سرقك وما كان قد كان. وأنت تريدين أولادك وهو يبكي. أنت الآن في موقف قوّة وفي يدك وضع شروطك بشأن العودة. منها كتابة نصف اليت باسمك واعطاؤه مبلغاً محدداً، واشتراط أن يكون التوفير في يدك. كذلك عليك أن تقومي بجعله يعمل.

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 14:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الجيد مفتاح لطول العمر والصحة الجيدة

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon