توقيت القاهرة المحلي 19:11:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حساباتك صعبة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي... أنا امرأة عمري 21 سنة، متزوجة منذ نحو ثلاث سنوات، رزقني الله سبحانه وتعالى ولداً وبنتاً، درست فقط المرحلة الابتدائية. تركتنا امي أنا وأخي عندما كان عمري 10 سنوات واخي 7 سنوات. طبعاً أبي تزوج وصار عنده أولاد. زوّجني أهل أبي لرجل لا يحب الزوجة التي تخرج من بيتها لأي سبب، لدرجة أنه إذا مرض طفلي لازم أمه تأخذه الى الطبيب، علماً بان امي تزوجي بطبيب من بعد طلاقها من أبي بـ 4 سنوات. وهي كانت تكره أبي كثيراً لأنها أجبرت على الزواج به، واستمرت المشاكل الى أن طلقت منه. سيدتي، من نحو شهر ونصف الشهر، اكتشفت أن ابني الصغير مصاب سرطان الدم، وصارت حياتي كلها حزناً وبكاء وقلقاً وسجناً. أصلاً حياتي كلها حزن بداية من زواجي بالرجل الذي فُرض عليّ. لأن أخلاقه سيئة معي ومع أهله وأولاده، عدا عن أنه كذاب كبير. سيدتي أريد ان أخذ طفلي الى المستشفى للعلاج أو الى الصيدلية لكنه يمنعني، حتى إنه يمنعني أيضاً من زيارة أمي، فأنا أعيش ظلماً كبيراً معه، والمشكلة أن أبي لا حول له ولا قوّة له. رجل ضعيف الشخصية، وأخي في سنّ المراهقة لا يعرف شيئاً. سيدتي، أنا لا اعرف ماذا أريد؟ وأشعر بأني ضائعة. أطفالي صغار وفي حاجة لي، ابني عمره سنتان و 3 أشهر. والبت عمرها 6 أشهر. ماذا أفعل؟ أطلب الطلاق؟ أم أصبر على هذه المصيبة المزدوجة: زوجي ومصيبة ابني. أرجوك ساعديني أريد حلاً؟

المغرب اليوم

* ماذاأقول لك؟ أنت الآن امرأة في وضع صعب ليس لديك سند عائلي، فوالدك ضعيف لا حول ولا قوة حتى يقابل زوجك ويتحدث معه. وأمك بدأت حياتها الخاصة المستقلة، وتقولين إن زوجها عصبي يعني لا ملجأ لك، وبكل أسف، تعليمك بسيط، يعني ليس لديك سند مادي. أنت فعلاً سجينة رجل عنده جنون السيطرة. ليس امامك غير جعل هذا السجن مريحاً قدر استطاعتك. وأظن انه من الذكاء مع ظروفك هذه، محاولة كسب أم زوجك، حيث يبدو لي انها وبحدود الموجود، مفتاح اللعبة كلها. فعلى الأقل هي ستتكلم مع ولدها أو تأخذك معها وابنك في طور العلاج. الأمل لن ينفع، وستعيش مع هذا الرجل، فحاولي أن تكسبيه هو الآخر. حتى أصعب الرجال هناك لهم مدخل. بدلاً من التذمّر اعرفي مفاتيحه.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon