توقيت القاهرة المحلي 14:42:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -

العاشق الصامت

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي... أنا فتاة مصرية مقيمة في الإمارات. تقدّم لي شاب لا أعرف عنه شيئاً، غير أنني علمت أنه كان يراقبني وتأكد من أخلاقي. ثم تقدم لخطبتي من زوجة عمّي التي أخبرتني بالموضوع. في الحقيقة إنني سعدت جداً عندما علمت أن ذلك الشاب يريد الزواج بي. علماً بأن زوجة عمي لم تخبرني بالأمر إلا عندما كنت بصدد الذهاب الى مصر، لحضور زفاف أخي، الذي هو في يوم سفري نفسه. المهم، أنني سافرت الى مصر لمدة 4 أيام، ثم عدت في انتظار ان يتقدم ذلك الشاب مرة أخرى، ولكن ذلك لم يحدث. وبعد فترة طويلة، أتى مرة ثانية، لكن أخي رفض زواجي به بحجة أنه غريب وليس من العائلة، وأن مؤهلاته الدراسية متوسطة. في حين أنني فتاة جامعية. ولقد حزنت حزناً شديداً بسبب ذلك. وهكذا، مرت الأيام والشهور وحدث موقف ما، جعلني أشك في أنه يريد أن يتقدم اليّ للمرة الثالثة. ولكني في الحقيقة خائفة من رفض أهلي له مجدداً. ماذا أفعل؟ علماً بأن هذا الشاب يعمل بالقرب من مكان عملي، وكل يوم أراه ويراني، لكنه لم يأت ولو لمرة واحدة ليتحدث معي، أو ليحاول أن يعرف رأيي فيهسيدتي، أنا حائرة ولا أدري ماذا افعل، وما إذا كنت أحبه أم لا، ولكني احب أن أراه دائماً، وأكون سعيدة جداً كلما صادفته، واحزن أشد الحزن إذا غاب عنّي ولو ليوم واحد. علماً بأنني لا أعرف شيئاً عنه، باستثناء أنه يحبني وير يد الزواج بي. ساعديني أرجوك. ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

سيدتي، أنا حائرة ولا أدري ماذا افعل، وما إذا كنت أحبه أم لا، ولكني احب أن أراه دائماً، وأكون سعيدة جداً كلما صادفته، واحزن أشد الحزن إذا غاب عنّي ولو ليوم واحد. علماً بأنني لا أعرف شيئاً عنه، باستثناء أنه يحبني وير يد الزواج بي. ساعديني أرجوك. ماذا أفعل؟ * لا شك في ان الفروق الدراسية قد تلعب دوراً فعلياً في مسألة التفاهم. ولكنها تعلب دوراً أيضاً في مسألة الوظيفة والدخل. أنت في عمر الزواج وتريد الخلاص بأي طريقة، وتعتبرين أن الأمر ليس مجرد فرصة. ذلك أن إصراره وغموضه ومسألة ان يراقبك ولا يقترب، هي مسألة مثيرة بدأت تشغلك. من الشجاعة أن تجلسي مع أخيك وتناقشيه في الموضوع، وتقولي لي ما تعانينه والقلق الذي تعيشينه. وهناك أمر يستحق التوقف عنده وهو، هل هذا الشاب مؤدب الى هذه الدرجة؟ أم أنه خائف ولديه مشكلة في التواصل؟ أطلبي من اخيك أن يجلس معه ويفهم الأمر منه بشكل جيد

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon