توقيت القاهرة المحلي 23:40:01 آخر تحديث
  مصر اليوم -

طلاقي دمر حياتي ما الحل

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا رجل في 38من عمري متزوج منذ 13سنة ولدي ولدين 12سنة و10سنوات قبل سنتين تقريبا تزوجت على زوجتي وعندما علمت بالأمر ذهبت لمنزل اهلها وطلبت الطلاق حاولت جاهدا ارجاعها وتوددت اليها واقسمت لها انني احبها واريدها بعد فترة عادت وانا فعلت مابوسعي لإسعادها وارضاءها وكنت عادلا معها ولم اظلمها بشيء لكنها لم تبدي اي ردة فعل حتى علاقتنا الحميمية اصبحت باردة جدا تمنحني حقوقي خوفا من الإثم لاغير وبعد مرور اشهر طلبت الطلاق ثانية اخبرتني انني لم أقصر معها بشيء ولكن كل مشاعرها نحوي تبخرت ولاتستطيع الاستمرار معي والضغط على نفسها رفضت طلاقها وتمسكت بها بشدة لكنها كانت مصرة وتوسلت إلي ان لا ادفعها للخلع لأنها لاتريد ذلك وتريدنا ان ننفصل بالتراضي ولاتريد مني فلسا واحدا طلبت من والدها ان يتدخل تحدث اليها لكن لم يتغير شيء ظلت تعيد وتكرر وتصر وانا ارفض فقالت لي سأهجرك ولن أقوم بواجباتي اتجاهك والله لن يحاسبني لأنني اخبرتك انني لا اريدك وفعلا هجرتني لما يقارب 5اشهر تغلق على نفسها في غرفتها لتتجنبني لاتستشيرني عندما تزور اهلها لاتشاركني الطعام ولا الحديث آخر مرة كنت عند زوجتي الثانية وكانت مريضة فإتصلت بها واخبرتها ان زوجتي الثانية مريضة و ربما ساتأخر في العودة حتى تنتهي الفحوصات بالمشفى فقالت لي انه لاشيء يربطني بها لأبرر لها تأخري واخبرتني انني واهم انها زوجتي في حين ان زواجنا لايعدو كونه حبر على ورق ولايعني لها شيئا على الاطلاق ثم بعد ذلك منحتني مدة شهر لأقرر اما ان اطلقها او تلجأ للخلع وبعد تأكدي من انها ستلجأ للمحكمة فعلا طلقتها واخذت منها اولادنا رغم تمسكها بهم فنصحها والدها بتركهم معي لأن والدتي تهتم بهم وهي لاتزال صغيرة ويمكنها الزواج ثانية بعد مضى 6اشهر على طلاقنا تقدم احدهم لخطبتها ووافقت ذهبت للتحدث اليها آخر مرة وابديت لها رغبتي في استعادتها لكني وجدتها متحمسة جدا للزواج ولم تبدي اي تعاطف معي وقالت لي انها مرتاحة جدا لهذا الخاطب تزوجت ونسيت امري كليا يشهد الله انني لم اقصر معها بشيء لكنها على حد قولها لم تعد تحبني ولا يمكنها الاستمرار دون مشاعر انجبت من زوجها الثاني فتاة في الايام الأخيرة اصبح ولدي الأكبر يتوسلني كل يوم لأسمح له بالذهاب عند والدته والأصغر يبكي دون سبب وعندما اسأله يطلب ان آخذه إليها يذهبون لزيارتها مرة بالأسبوع وعندما يعودون يتحدثون عنها طوال الاسبوع وينتظرون نهايته بفارغ الصبر اعتقد انهم بدأو يتعلقون بأختهم الصغيرة اصبح المكوث معي اشبه بعقوبة لهم ولم اعرف كيف اتصرف حزني على فراق والدتهم ضاعفوه بحزني على افتقادهم رغم وجودهم معي احس انه طلاقي دمر حياتي ما الحل؟

المغرب اليوم

لقد كنت تعيش سعيدا مع زوجتك التي تحبك وكان أولادك ينعمون بدفء الأسرة ولكنك قضيت على كل ذلك بزواجك للمرة الثانية ، من دون سيب يدعو إليه ، ما الذي استفدته من هذا الزواج الثاني ، وماذا أضاف إلى حياتك ؟ لا شيء ، بل بالعكس دمر أسرتك الأولى ، فخاب أمل زوجتك الأولى بك وكرهتك ، وحرمت أطفالك من والدتهم وحرمت نفسك ، أنت أيضا ، من المرأة التي أحببتها . لقد فات الأوان الآن على الندم ، فقد رفضت زوجتك زواجك رفضا قطعيا ، حتى وصلتما إلى الطلاق ، وتزوجت من غيرك وأنجبت أيضا ، أي أن كل أمل لك بالعودة إليها قد اختفى . حاول أن تسعد أطفالك ، اتركهم عند والدتهم او كان باستطاعتها حضانتهم ، أو اتركهم يزورونها براحتهم، فقد أسس ، كل منكما ، عائله جديده ودفع أولادكما الثمن ، فهم بحاجه لوالدتهم ولحنانها وبحاجه لك أيضا ولحضورك الايجابي في حياتهم ، فلا تظلمهم وحاول تعويضهم قدر وتفهم مشاعرهم قدر المستطاع.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon