توقيت القاهرة المحلي 11:36:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

العبث يا أنديرا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي انا بنت جامعية عمري 21 سنة. قبل سنتين، كان هناك شخص يلاحقني. وربما لأني كنت في السنة الأولى، تعلقت به. بعدها، سافر حزنت عليه شديداً وحاولت ان انساه. ولقد كان معنا في دفعتنا شاب عراقي اعجبني، فبدأت افكر فيه على أساس ان انسى الأول. ومع الوقت، تعلقت به، طبعاً الولد لا يعرفني جيداً، لكني رحت أكمله في الـ "فيسبوك" على أساس أني عراقية مثله واني اراقبه من بعيد وان هناك واحدة من دفعته تراقبه وتعطيني أخباره. وعندما سألني من هذه البنت؟ قلت له أنا لست انديرا. وبعدها كان يكلمني على أساس أني انديرا ويقول: "انتظرتك اليوم فثي الجامعة". لقد حاولت أن افهمه أني لست أنديرا. وتوقفت على الكلام معه. لكني بعد فترة، بدأت اتناسى وهو بدأ يقتنع بأني لست أنديرا، لكن هذا الاهتمام جعلني أرجع أفكر فيه ثانية. المشكلة اني أقرأ في عينيه نظرة احترام تجاهي. لكني أعتقد انه ربما لو عرف أني انا التي تكلمه بهذه الجرأة، سيصدم فيّ، خصوصاً أنني خجولة. كل هذا وأنا ما عمري كلمته في أي موضوع. سيدتي، ضميري بدأ يؤنبني لأنه يعتقد أني محترمة، في حين أني قمت بهذا التصرف الذي لا يليق ببنت محترمة، وفي الوقت نفسه بت أحبه حباً جنونياً، خصوصاً أني اعرف أن انديرا هي التي تلاحقه وهو فقط يريد أن يتسلى معها. ضميري قاتلني وحبه يعذبني، ماذا أفعل، أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

إن المسائل التي تبدأ باللعب والعبث غالباً ما تكون نهايتها غير جيدة. انت بدأت التسلية بشاب على امل أن تنسي شاباً آخر، وهذه بداية خطأ، ولكن حصل. ولنفترض أن من الممكن أن تبدئي معرفة جديدة. لكن ببدايتك بالعبث واللعب جعلت هذا الشاب يشك في بنت أرخى؟. والآن أدخلت نفسك في أوهام وشكوك. أضيفي الى ذلك ان تلك المسكينة (انديرا) وضعت عليها عنده علامة أو سمعة وهي بريئة منها. فهل هذا أمر أخلاقي؟ لا اظن. توقفي حالاً عن ذلك. وإذا أردت معرفته ابدئي معه مباشرة حتى وإن كانت الاخلاق تستدعي تبرئة (أنديرا) وإخباره بالحقيقة. عمرك 21 سنة وانت صغيرة. ولكن ليس بصغر العبث الذي تقومين به. لذلك، انضجي مع هذه التجربة وخذي حياتك لمرحلة أفضل. واعرفي أن المشاعر المباشرة أفضل.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon