توقيت القاهرة المحلي 15:52:55 آخر تحديث
  مصر اليوم -

فيسبوك

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة أبلغ من العمر 26 سنة، جميلة، في حياتي كلها لم يعجب بي أحد؛ لأني أعاني من الوزن الزائد، وكان عندي صفحة على الفيس بوك لم يخطر في بالي أني أريد صداقة الشباب، ولكن تعرفت على شاب من الفيس ودردشنا لفترة وبعدها تبادلنا أرقامنا، طلب صورتي ولم أبعتها له وكل مرة يطلب رؤيتي أتحجج. مرت سنتان وأنا أتحجج وكل مرة نتعارك ونظل شهوراً لا نتحدث مع بعض، بعدها رجعنا وأخبرني أنه يحبني وأنا أيضاً تعلقت به، هددني أني لن أسمع صوته في حال لم يرني، وفعلاً لم أره ولم أسمع صوته لمدة سنتين، وكنت أتعذب وأحاول إنقاص وزني، ولكن لا جدوى، جربت عمليات الشفط ورجيمات ورياضة، تارة أنقص وتارة لا. حاولت المستحيل وكنت أعاني من خيبة أمل إلى أن جاء يوم وتعرفت على زميلي في العمل وأعجبت به، وكان معجباً بي ويعلق علي وزني الزائد، ولكن نظراته تقول إنه يحبني، أخبرني أني أجمل بنت وأني من النوع الذي يحبه. تواصلنا مع بعض وكان يلمح أنه يحبني، وبعد فترة انقطعت أخباره ثم اتصل بي وأخبرني أنه يدعوني إلى فرحه. الآن أنا إنسانة محطمة لا أعرف ماذا أفعل؟ ولا أريد أن أكون في علقة جديدة، لا أريد أن أنجرح أكتر. أكتب إليك ودموعي في عيني، فهناك شاب تعرفت عليه من النت ويريد تطوير علاقتنا، وأنا لا أريد، هل هذا صحيح؟ أريد النصيحة، وأريد أن ألتقي بحبيبي الأول ولكن لا أعرف كيف؟ وأريد أن أثبت للشخص الثاني المتزوج أني إنسانة ناجحة ولكن لا أعرف؟

المغرب اليوم

الحل : ابدئي بطرد الكآبة، وهذا لن يكون إلا بالعمل والصبر والإلحاح، وإظهار جوانبك الإيجابية، فأنت جميلة ومتعلمة وناجحة، أي 3 خصال مقابل خصلة واحدة هي البدانة , هل تعلمين أن هناك رجالاً يحبون البدينات ويفضلونهن كزوجات؟ بدلاً من أن تلعبي لعبة القط والفأر على النت ابحثي عن قصص البدينات الناجحات وتعلمي منها، ولا تظني أن حب النت حقيقة، إنه يا حبيبتي أكبر وهم في عصرنا. وتأكدي أنك ترتكبين جرماً بحق نفسك، حين تقدمينها بأنك مترددة وتخافين وتهربين، وكأنك تقولين أنا أقل بكثير مما تتوقعون أن أكون , هذا لا يعني أن تقدمي نفسك على النت أنك بدينة، بل أشدد أن تنسي هذه الحكاية تماماً وتلتفتي للناس الذين يعيشون حولك بشكل حقيقي، وسامحيني إذا صارحتك بأن زميلك في العمل لم يخطئ بحقك، بل أنت التي توهمت أنه يحبك ونسجت قصة، وكان تحليلك لنظراته خطأ. قد يكون أعجب بك لكنه لم يحبك .

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 14:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الجيد مفتاح لطول العمر والصحة الجيدة

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon