توقيت القاهرة المحلي 14:42:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -

على الوعد باقٍ

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة جزائرية، بدأت حكايتي عام 2004، عندما تعرفت الى طالب يدرس معي. وبعد شهور من إقامة هذه العلاقة العفيفة تقدم لخطبتي. وللأسف عائلتي رفضت طلبه لأسباب عديدة، لانه طالب ومن دون عمل، ولان أخاه يتعاطى المخدرات، عمره في ذلك الوقت كان 21 سنة ووضعوا شرطين حتى يوافقوا. هما: العمل وان يكون عند بيت مستقل، حتى لا يكون هناك احتكاك مع أخيه. لكن المشكلة أننا لم نستطع الانفصال، وواصلنا التواصل عبر الهاتف. وما زلنا كذلك الى يومنا هذا، على الرغم من العذاب والاشتياق. الآن هو حصل على عمل منذ 6 شهور، ولكن عائلته ترفض أن تتقدم لخطبتي مرة أخرى. لكنه متسمك بي بشدة. وعندما أفاتحه في موضوع الخطبة يقول لي: "أصبري" في بعض الأحيان ينتابني شعور بالاسى على حالتي. وأقول يا ليتني سمعت كلام والدي وتركت هذا العذاب. عمري الآن 24 سنة وانا حساسة جدًا. أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

الحل : * من الواضح أن بينك وبين هذا الشاب وعدًا وكلمة، ولا يجب ان يختل الوصل بينكما ما دام هو مصرًا على الاستمرار في هذه العلاقة، والوصول بها الى خاتمتها السعيدة. رفض أهلك خلق عند أهله عزة نفس. بكل أسف هكذا نحن العرب، لا تهمنا قلوب أولادنا. إنما تقف عند عزة النفس (لماذا رفضوني؟) الأهم بعد كل هذا الصبر، أن تتأكدي من أن هذا الشاب فعلًا باقٍ على العهد، وانه لن يقول بعد أن يمضي عمرك، إنه آسف ولا يستطيع الاستمرار. فلا بد للأمر من نهاية وفي رأيي، إنه لو تقدم لك إنسان جيد، ليكن هذا هو الختام، فإما أن يتقدم أو تنتهي العلاقة. وهذا أفضل.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon