توقيت القاهرة المحلي 14:21:46 آخر تحديث
  مصر اليوم -

زوجي يظن أنه أفهم إنسان في العالم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا متزوجة منذ عام ونصف، ولي طفل يبلغ من العمر 10 أشهر. أعاني من مشكلة عدم التفاهم مع زوجي. فزوجي رجل عنيد وعصبي إلى أقصى الحدود، لدرجة أنه لا يتقبل الرأي الآخر كيفما كان، فهو يظن أنه الوحيد الذي يفهم في كل شيء، وأنه أحسن من كل البشر، فهو يعاملني بقسوة شديدة وبتعالٍ وتكبر، ولا يعترف بأفكاري أو بآرائي، ولا يتوانى عن إهانتي بكل الطرق، وفي كل المناسبات. فعنفه وصل به حد ضربي وسبي مرارًا وتكرارًا. حياتنا أصبحت جحيمًا لا يُطاق، فأنا أقضي شهرًا في بيته وشهرًا في بيت أهلي من كثرة اضطهاده لي. طلبت الطلاق مرارًا، وكنت أتنازل عنه في كل مرة كان يتدخل فيها في آخر لحظة، لينهيني عنه؛ إما بالتهديد أو بالترغيب. وحاليًا هو من طلب الطلاق (مع العلم أن هذا الزواج هو الثالث لزوجي) وأنا أصبحت غير متأكدة من قرار الاستمرار معه أو الافتراق عنه، خاصة عند التفكير بابني، رغم أنني أعلم علم اليقين أننا لن نتفاهم أبدًا فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : أعتقد أن طلبك للطلاق خلال سنة ونصف، وضيقك من تصرفات شخصيته ومعاملته لكِ هي من أهم الأسباب التي زادت من حدة التوتر بينكما، وأوصلتك إلى الطريق المسدود , يجب أن تفكري بأن زوجك عاش تجارب مريرة ساهمت في توتر حدة طبعه، وربما كنتِ الزوجة التي تستطيع أن تلعب دورًا حاسمًا في حياته، وتنقذه. ولكن أصارحك أيضًا أن تصرفك في الذهاب إلى أهلك أكثر من مرة خلال سنة ونصف، وإشراكهم في تفاصيل مشاكلك؛ زاد من تعنت زوجك , أيضا يجب أن تفكري مليًا، وتحددي بينك وبين نفسك إيجابيات زوجك من جهة، وسلبياته من جهة أخرى، وتحددي الأمور التي تتفقين معه عليها؛ وأهمها: (الاحترام، الاتفاق على طرق المعاملة، النظرة إلى المستقبل، الطموح في تحسين الوضع) وكذلك فرز الأمور التي تختلفان عليها، فهل هي أساسية أم هي ردود فعل نتيجة الغضب من خلاف يكون أحيانًا عابرًا، بل سخيفًا ولا يستحق العناد .

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon