توقيت القاهرة المحلي 14:08:52 آخر تحديث
  مصر اليوم -

السرقة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :اتابع انا وزوجتي موقعكم المميز واعرض عليكم مشكلتي لدي ابنتي الكبيرة عمرها 12عام وقد لاحظنا اختفاء مبالغ مالية وانا كنت اشك بها واقول لامها وامها تدافع لانه من وجهة نظرها انه لايوجد سبب واحد يجعلها تأخذ بهذه الطريقة فنحن لا نأخر عنها شئ وحالنا ميسور والحمد لله الي ان ثبت لامها بالدليل القاطع انها هي التي تأخذ النقود وكان اخر مبلغ 100 فارجوا النصيحة وارشادنا عن الطريقة التي نعالج بها الامر ونجعلها لا تمد يدها لاننا نخشي ان تطور الامور وتسرق من زملائها علما بأن الام هي من تقوم بتربيتها لظروف سفري وثبت لنا انها تكذب بعد ان ظلت تقسم انها لم تسرق وتقوم بتأليف قصص لتثبت انها لم تمد يدها علي النقود لذلك ارجو منكم توجيهنا لكيفية التصرف ومعالجة امر اخذ النقود وامر الكذب وجعلها تقلع عن هذين الامرين تماما .

المغرب اليوم

الحل :إن مشكل السرقة لدى الاطفال يحمل أبعاد عديدة منها ما هو نفسي ومنها ماهو مادي يعني ذلك أن الطفلة قد تلجأ إلى السرقة لتلبية حاجة نفسية داخلية لا تستطيع أن تشبع في حياتها اليومية وفعل السرقة يحقق لها الراحة النفسية ونوعا من التوازن الداخلي ( وقد يكون هذا العامل مرتبط بك كون أنك غير متواجد في البيت لأغراض وظيفية فالطفلة محتاجة إلى الأب وحنانه من أجل الاحساس بالأمان والاستقرار لأن الأب مصدر إلى الأمان ) أما الفرضية الثانية وهي لجوء الطفلة إلى السرقة نتيجة إلى فقر في تلبية جميع رغباتها فتلجأ إلى ذلك من أجل شراء بعض المقتنيات التي لم تلبى لها ، لدى من الضروي أن نتعرف على السبب الحقيقي وراء هذا السلوك من أجل تقديم نصائح تتناسب مع حجم ونوعية المشكل الذي تعاني منه الطفلة لدى كل ما هو مطلوب من الأم هو أن تتقرب من ابنتها وتتحدث إليهاو أنها لن تغضب إذا كانت الطفلة هي من تسرق ولكن شرط أن تصارحها ما الذي تفعله بالمال الذي تسرقه هل هي محتاجة شيء ؟؟ فبهذه الطريقة يمكن لنا تقديم تشخيص، أما مشكلة الكذب فهي ناتجة عن المشكل الأساسي والمرتبط بالسرقة فهروبا من العقاب تلجأ إلى ذلك ولو استطعنا التخلص من سلوك السرقة سيصبح من السهل علينا التخلص من التوابع السلوكية لها والمتمثلة في الكذب .

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon