توقيت القاهرة المحلي 02:14:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -

إبتزاز الأستاذ لصديقتي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلة زميلتي ونحن في السنة الأخيرة في الجامعة، هي خجولة جداً، وهي تدرس بالجامعة في السنة الأخيرة، هي فتاة جميلة ورقيقة وذكية أيضاً، قامت بتحديد أستاذ لمشروع تخرجها، هو أحياناً يعاملها بلطف شديد، ولكنه في أغلب الأحيان يعاملها بقسوة أشد، وهذا الحال معظم الوقت، على عكس بقية الطلاب الذين يتعامل معهم بلطف دائماً، هي تشعر بأنه لا يطيق رؤيتها، وهذا ما لا يحدث بين أي طالب وأستاذه، تحدثت معه مراراً من أجل اختيار أستاذ آخر؛ فكان يجيبها بطريقة لطيفة، وأن الأمور ستصبح أفضل ويجعلها تعدل عن رأيها في التغيير، لكنه بعد فترة يعود ويعاملها بقسوة كما في السابق، هي متأكدة أن المشكلة لديه، ولكنها لم تكن تعرف ما هي؟ ومؤخراً أخبرها بشكل مفاجئ بأنه يحبها، وأن سبب معاملته لها بهذه الطريقة، أنه متزوج ولا يريد أن يكشف مشاعره أمامها؛ لذلك كان يتجنب رؤيتها، أخبرته بأنها لن تبادله الشعور أبداً؛ فتقبل الموضوع وأصبح يعاملها بلطف شديد لفترة طويلة، وبعد ذلك وبشكل مفاجئ، لم يعد يطيقها ولا يرد على مراسلاتها التي تخص مشروعها، وهي خائفة من أن يتأخر تخرجها ونحن في السنة الأخيرة، فماذا تفعل؟

المغرب اليوم

الحل : ممكن أن صديقتك قد تكون بالغت في نقل الوضع لك، وفي كل حال، يمكنك التدخل ودياً والاستفسار عن عدم رده أو تأخره، وأنبه أيضاً إلى أنه بإمكان صديقتك أن تخفف من الأسئلة والاستفسارات، ولا تقع تحت هاجس أن الأستاذ ينوي لها الشر لأنها لم تستجب لعواطفه, يمكن حل المشكلة، شرط ألا نبالغ في الافتراضات؛ فقد يكون مشغولاً حقاً، أو تأخر عليها لأمر ما؛ لهذا عليها أن تكون واقعية وتحدد برنامجاً زمنياً وتطلب لقاءً معه بصحبتك، وتتفق معه على متابعة موضوع الرسالة، وهذا اللقاء سيكشف الكثير من الغموض في هذه المسألة العاطفية، ولا أعتقد أن أستاذاً وقوراً ومحترماً يمكنه أن يكون سيئاً إلى درجة حرمان طالبة من نجاحها، وما نسمع عن قصص من هذا النوع، نكتشف فيما بعد أن الطالبة نفسها لم تحسن التعامل، وربما من دون وعي منها وقعت تحت فتنة ذاتية بأنها محبوبة؛ فالتبس الأمر على الطرف الآخر، وظن بشاشتها ولطفها تجاوباً .

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon