توقيت القاهرة المحلي 17:35:02 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الارتباط

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : وصلت المرحلة الجامعية من غير حب، مع أن كل واحدة من صاحباتي معها حبيب وفرحانة، مع ذلك ما كنت متقبلة الفكرة نهائياً، وجاء اليوم الذي تعرفت فيه إلى شخص بـ«فيس بوك»، مع أني لست من مؤيدي فكرة التعرف والإعجاب بمواقع التواصل، استمرت علاقتنا سنتين ونصفاً، وكنت أحياناً أحس بعدم الرضا، وأتساءل إذا كان ما أعمله صحيحاً، تفكيرنا كان عكس بعضنا البعض، ودائماً تصير مشاكل على أتفه الأمور، لكن كنا نفهم بعضنا بطريقة غريبة، الآن نحن منفصلان منذ أكثر من 8 أشهر، أحياناً أفكر فيه وأتساءل: هل أنا ظلمته معي رغم عيوبه، ورغم أن الكل كان رافضاً العلاقة وأنا كنت أعرف أن له علاقات ومع ذلك، أصررت أن أكمل معه وأغيره، وفعلاً، تغير بأمور كثيرة، وصرت أنا كل اهتمامه، كان يغار من صاحباتي وأهلي بدرجة تقهرني، فهو يرفض أن لي حياتي الخاصة، ويريد أن يكون هو فقط بحياتي وهذا ليس منطقاً أبداً، خلافنا زاد على حده، وما عاد يهتم، مع أني ما كنت راضية أن تكون العلاقة حبيباً وحبيبة بيني وبينه، كنت أفضل أن تكون أعمق أن نكون مخطوبين مثلاً، وأكون ملكه، عندي خوف من الارتباط، وهل اللي ح ارتبط فيه ح يقبلني زي ما أنا؟ وأفكر هل سأعجبه إذا رآنى أم لا؟ صح ماني حلوة مرة بس راضية بنفسي والحمد لله، والخوف الثاني أن أتشارك مع شخص الحياة المجهولة الذي لا أعرف كيف ستكون فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل :ما تتبادلانه افتراضات وآراء بين نفوس هائمة تريد أن تنسى الوحدة والفراغ اللتين تعيشهما، وتتمسك بأمل تصنعه من أحلام وأوهام، لهذا، فالمقاطعة استمرت 8 أشهر، وها أنت بسبب الفراغ تحاولين أن تجدي الأعذار رغم عيوبه وما نقل عن أخلاقه , يجب أن تسدلي الستار على هذه التجربة، وتستفيدي منها، خاصة أن الشاب نفسه بائع وليس شارياً! فلا تفرطي بكرامتك , إذا كانت لديك حياة خاصة، فحاولي أن تعمقيها بعمل مفيد، شاركي في جمعيات خيرية ومشروعات تطور شبابية، فهناك حركة قوية في هذا المجال تتصاعد الآن في معظم بلداننا العربية، ونشكر شبابنا بعد الله عليها، فكوني واحدة من هؤلاء، وثقي أن الأبواب ستفتح لك لتلتقي بنوعية أخرى من الناس، من لحم ودم وأخلاق عالية يجمعك بهم العمل الإنساني أو الخيري أو الاجتماعي، فلا تضيعي نفسك وأيامك في فراغ وعلاقات وهمية من كلام .

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 14:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الجيد مفتاح لطول العمر والصحة الجيدة

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon