توقيت القاهرة المحلي 20:07:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

قولي لا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

مشكلتي أني إنسانة طيّبة وقلبي أبيض، وفي الوقت نفسه أحس بأني غبيّة وضعيفة. ذلك أنّ أغلب صديقاتي لا يفتكرنني إلاّ عندما يكنّ في حاجة اليّ. وهناك صديقة أحبها كثيراً، لكنها للأسف لا تتصل بي إلاّ عندما تحتاج الى شيء ما. بصراحة، المسألة مؤلمة نظراً الى ما فيها من مصلحة واستغلال الآخر، خاصةَ إذا كان قريباً أو صديقاً عزيزاً ومقرّباً. علماّ بأنني كلّ مرّة أحدّث نفسي بإخبارها صديقتي عندما تتصل بي، بأنني لا أريد صداقتها ولا حتى أن أراها. لكنني سرعان ما أجد نفسي منجذبة إليها وتحت أمرها، فأطيعها وأسمع كلامها. ماذا أفعل؟ ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

* للأسف، الظاهر من خلال كلامك أنك "لقمة سائغة" للجميع ومجرد "أداة منفعة". ابنتي، لا بأس بالقلب الطيّب وحب العطاء إنما بحدود. ومن الواضح أن ما يحصل معك سببه الخوف من الوحدة وعدم ثقتك بنفسك، أو عدم وجود إنسان تثقين به. لذا، عليك أن تقرّري وتسألي صديقاتك، هل صداقتهم لك أهم من صداقة الآخرين؟ واتخذي قراراً بأن تطلبي صحبة كل صديقة، من خلال اللقاء والتحدّث معاً مرّتين على الأقل، فإن رفضت كل صديقة مرافقتك أو التكلّم معك، ارفضي صداقتها وصحبتها. صدقيني يا ابنتي، أرحم لك أن تعيشي وحدك من دون صديقة، بدلاً من صحبة تستغلّك لمصلحتها، فتّسبب لك ألماً وشعوراً بالشّك واليقين مبطنين باستغلال الصداقة. وعلى الرغم من كل هذا، لا بأس من عتاب بسيط، بأن تقولي لصديقتك إنك متجاوبة مع طلباتها، من مبدأ حبّك واحترامك لصداقتها وصحبتها، فلماذا يا صديقتي العزيزة حين أريد صحبتك لا أجدك الى جانبي؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon