توقيت القاهرة المحلي 17:08:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

اعتذر

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب عمري 21 عامًا، تعرفت الى فتاة قبل عام تقريبًا، وعلاقتنا عادية. هي تقول إننا مجرد أصدقاء. وانا أريدها حبيبة وزوجة. وعلى الرغم من اقتناعي بأننا مجرد أصدقاء إلا انها عادت واخبرتني بانها تحبني. ومرت الأيام، وهكذا أصبحت الإنسانة التي أحببتها تبادلني الحب، لكن الغيرة تملأ قلبها. فاتهمتني بأني على علاقة بإحدى صديقاتها، علمًا بأن الله شاهد على أن هذا الكلام غسر صحيح. فهي الإنسانة التي ملأت قلبي وعقلي، حاولت أن أجاريها في اتهامها لأثبت لها أن غيرتها وشكها في غير مكانهما، إلا أن النتيجة جاءت عكس ما أتمناه، ورحلت عني ولم تصدقني عندما أخبرتها أن الأمر كان مجرد مزحة خفيفة من ناحيتي. بصراحة هي غيورة وشكاكة، ونحن عندنا أصدقاء. إلا أنها رفضت أن ترجع إليّ كحبيبة، وأنا رضيت بالأمر الواقع، لكني أعتقد أنها لا تزال في قرارة نفسها تكن لي الحب، وما يجعلني أعتقد بذلك هو انها، على الرغم من قطع علاقتها معي قبل أن تسافر للدراسة، عادت واتصلت بي، كما أني اكتشفت أنها لا تزال تحمل أول رسالة كتبتها لها. ولا تزال تحتفظ بصوري الشخصية، علمًا بأنها سارعت الى مسامحتي بعد أن زعلت مني بسبب تلفظي بلفظ غير لائق أمامها، حيث عادت واتصلت بي وبعثت إليّ برسالة، كما أنها تخبر جميع صديقاتها عني وعن هداياي أليها، وعندما قلت لها في بداية العلاقة إني سأقطع علاقتي بها إذا أصرت على ان نكون مجرد أصدقاء، قالت لي: «لماذا أنت اناني؟» سيدتي، أنا أؤكد لك أني أحبها، ولكني لا أريد أن أعيش في وهم وحيرة. فهي مرة تخبرني أننا مجرد أصدقاء لتعود وتوحي من خلال تصرفاتها بأنها تحبني... أرجوك ساعديني أريد حلًا؟

المغرب اليوم

* حكاية حب لطيفة كان يجب أن تستمر وتنهي بالسعادة. ولكنها بدأت صادقة ومرت بالحب وانتهت كصداقة. قلبك، ما زال يحبها وهذا جيد، ولكن ليس كافيًا. عليك يا ابني أن تكون حازمًا معها. المطلوب جلسة أو مكالمة جادة وتبلغها خلالها باعتذارك عن سوء الفهم، ثم تطالبها بعودة الحب والاتفاق على الزواج. مثل هذه الأمور لا تترك للتخمين، بل تتقدم وتُبنى على الوضوح والاتفاق وفتح الصفحات الجديدة.

GMT 08:41 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
  مصر اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 08:54 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
  مصر اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 05:08 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

ترامب يحذر من تداعيات فشل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  مصر اليوم - ترامب يحذر من تداعيات فشل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

GMT 10:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الشكاوى الأكثر شيوعاً لدى الزوجات تجاه أزواجهن

GMT 13:27 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الصغيرة التي تُظهر حبك واهتمامك في الخطوبة

GMT 14:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

تأثير راتب الزوجة العاملة على استقرار الحياة الزوجية

GMT 00:20 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

أسباب عدم تقدير الزوج لزوجته
  مصر اليوم -

GMT 00:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:54 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 18:59 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 04:37 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر يناير 2025

GMT 06:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon