توقيت القاهرة المحلي 22:20:17 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل زوجيه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

5 متطلبات للزوجة في عصر العولمة

المغرب اليوم

كشفت دراسة لمعهد «كلاوديا» البرازيلي المختص بشؤون المرأة والزواج والعلاقات الاجتماعية أن لمواقع التواصل الاجتماعي تأثيراً على المرأة والرجل في مرحلة ما قبل الزواج. وبعده فإن موقف الطرفين يشهد تغييراً أساسياً. مواقع التواصل الاجتماعي ورغم عدم الوثوق تماماً بالاتصالات الافتراضية بين الناس في وسائل التواصل الاجتماعي فهناك حالات كثيرة تؤدي إلى الزواج ويكون هذا الزواج ناجحاً ربما أكثر من الزواج الذي يتم عبر المعرفة الشخصية عن قرب. كثير من الرجال والنساء تزوجوا بعد فترة طويلة من التواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وحسب إحصائية عالمية فإن نسبة 22% من نسب الزواج عبر الإنترنت شهدت نجاحاً على الصعيد العالمي. مفاهيم للمرأة لم تتغير المرأة بشكل خاص لها مفاهيم عن الزواج تكون أحياناً مختلفة كثيراً عن مفاهيم الرجال. فهي إن تواصلت مع رجل عبر وسائل التواصل الاجتماعي تستطيع أن تحلل الأحاديث، وتصل إلى نتيجة تكون في أغلب الأحيان صحيحة. بينما الرجال يميلون أكثر إلى التلاعب بعواطف المرأة، ومنهم من يتربص بها ويتواصل معها لنيل ما يرغب به. قالت الدراسة إن نسبة 85% من النساء يبحثن عن رجل عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أجل الزواج ولكن 72% من الرجال يستخدمون هذه الوسائل للتواصل مع المرأة والبحث عن من تكون مستعدة للقائه. يستدرك خبراء الدراسة: «المرأة العازبة ربما تتواصل مع رجال عبر وسائل التواصل الاجتماعي بغرض الزواج؛ لأن مفاهيمها حول العلاقة بين الرجل والمرأة يكون أساسها إيجاد حياة زوجية سعيدة». متطلبات للمرأة لم تتغير للمرأة متطلبات إذا تعلق الأمر بالزواج. فهي لا تستطيع أن تشعر بالراحة والرضا عن نفسها وعن الزواج إذا لم تشعر بوجودها. هذه المتطلبات تعتبر بالنسبة لها بمثابة الأركان فما أهم ما تطلبه وتتمناه المرأة من العلاقة الزوجية برمتها؟ أولاً، تشعر بأنها محبوبة من قبل زوجها فإذا شعرت المرأة بأنها محبوبة من قبل زوجها فإنها تكون أكثر انفتاحاً في العلاقة الزوجية وأكثر صدقاً معه. فتدخل الطاقة إلى جسدها بحيث تبرز أنوثتها وتتدفق في الحياة الزوجية. وإذا لم تشعر بأنها محبوبة فإن التعاسة تطاردها في أي مكان. ثانياً، تشعر بالأمان معه تتزوج المرأة لكي تشعر بحماية الرجل لها فإن غابت هذه الحماية فإنها تصبح في خوف وقلق دائمين حول الحاضر والمستقبل على حد سواء، أضافت الدراسة: «حاجة المرأة للحماية تولد معها. فهي بحاجة للأمان في كنف أسرتها قبل الزواج ومن ثم بحاجة له من قبل الرجل الذي تتزوجه». ثالثاً، هي مرئية المرأة لا تحب أن تكون مهملة من قبل الزوج؛ لأن ذلك يولد عندها الشعور بالدونية. إنها تريد أن تكون مرئية من قبل زوجها ومصدر اهتمام بالنسبة له. وإن غاب هذا فإنها تشعر بالوحدة رغم وجودها معه. تابعت الدراسة: «ذلك لا يعني أن الرجل يجب أن يكون أسير عاطفتها، بل المشارك الذي يهتم بها عندما تلجأ إليه. إنها تريد أن يرى الزوج جمالها عندما تتجمل وأن يلاحظ أي تغيير تحدثه على نفسها لإرضائه». رابعاً، مرغوبة حميمياً من قبله فإذا كان هناك خلل في هذا الجانب فإنها لن تشعر بأهمية المعاشرة الحميمة لا بالنسبة لها ولا بالنسبة لزوجها. فهي ستفعل ذلك فقط لإشباع رغباته. خامساً، تستطيع الاعتماد عليه المرأة تهتم كثيراً بقوة الرجل، ليس فقط من الناحية البدنية، وإنما من ناحية قوة الشخصية والقدرة على اتخاذ القرارات التي تقوي العلاقة الزوجية. كما أنها تريد أن تشعر بأنها تستطيع الاعتماد على دعمه لها في المواقف الصعبة. علّق خبراء الدراسة: «هي قادرة على حل المشاكل ولكنها دائماً تتطلع إلى آراء قوية لزوجها تجعلها تشعر بأنها في أيد أمينة وقادرة على المساعدة». المرأة لا تطلب المثالية من الزوج بل الحد الأدنى من المتطلبات التي تجعلها تشعر بالسعادة. هي تريد رجلاً عادياً مكافحاً؛ لكي يمنحها حياة مستقرة من الناحيتين النفسية والعاطفية. هي لا تريد أيضاً أن يكون زوجها خارقاً، بل إنساناً عادياً يملك الحد الأدنى من المشاعر الإنسانية والتقدير والاحترام للمرأة.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon