توقيت القاهرة المحلي 10:57:21 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ثمانية مشكلات تواجه الشباب وأهمها إشكالية الوصول إلى التعليم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

المغرب اليوم

مرحلة الشباب مرحلة مليئة بالحيوية والنشاط والانطلاق، وهي المرحلة التي تلي مرحلة المراهقة حيث تكون شخصية الفرد قد بدأت في التكون وأفكاره بدأت في التبلور، فيخوض عدداً من تجارب الحياة التي تسمح له بفهم نفسه وتطوير أنماطه السلوكية وإدارة عواطفه الداخلية بنجاح، على أن بعض الشباب قد يفتحون الباب بأنفسهم لتجارب معينة، أو تضطرهم الظروف ليكونوا تحت وطأة اختبارات غنية تحملهم مزيداً من المسؤوليات وتجعلهم يخوضون المزيد من التحديات، فيواجهون المزيد من المشاكل فتُصقل شخصياتهم وتبرُز قيمهم. بالسياق التالي "سيدتي" التقت د. سارة جابر، خبير تنمية بشرية وتعديل سلوك لتعرفك على أهم 8 مشكلات تواجه الشباب مرحلة الشباب أكثر مراحل النمو البشري عطاءً وحيوية مجموعة من الشباب ينظرون للأمام يفكرون فيما يحمل لهم المستقبل من تحديات تقول د. سارة جابر لسيدتي: تعتبر مرحلة الشباب من أكثر مراحل النمو البشري عطاءً وحيوية، ففيزيقيًا يصل الجسم في هذه المرحلة إلى النضج والكمال والقوة، ووجدانيًا تكون شخصية الفرد قد وصلت حد التبلور والتكون والتطور من كافة النواحي، فيكتسب المهارات، والمعارف وغيرها من الأمور، واجتماعيًا قد يكون في مرحلة شراكة الحياة مع نصفه الآخر، وبكل الأحوال فمرحلة الشباب هي أجمل مراحل حياة الإنسان، والتي يستمتع فيها بكل ما تسوقه له الحياة، كما أن الشباب يمكن أن يشكلوا قوة إيجابية لدفع عجلة التنمية بالوطن، عند تزويدهم بالمعرفة والفرص التي يحتاجون إليها، إلا أنهم، خاصة لو كانوا في مرحلة الشباب المبكر، من الممكن أن يواجهوا عددًا من المشاكل التي قد تؤثر على تقدمهم العلمي والعملي، وتقلل من إنجازاتهم، وتقف حجر عثرة أمام تحقيق أهدافهم. قد ترغبون في التعرف على: التغيرات النفسية في سن العشرين 8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة un.org، فهناك عدد من التحديات والمشكلات تواجه الشباب، وتقف أمام تحقيق المبادئ الأساسية لخطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2030، حيث استلزمت الصيغة العالمية للتنمية المستدامة لاستراتيجية عام 2030 مراعاة دور الشباب في جميع الأهداف والغايات. وقد أتى ذكر الشباب على وجه التحديد في أربعة مجالات وعلاوة على ذلك، يتم التطرق إلى الشباب كونهم وكلاء للتغيير، المكلفين بتسخير إمكاناتهم لضمان عالم يتناسب مع تطلعات الأجيال القادمة، وهذه 8 مشكلات تواجه الشباب ويعانون منها بالعالم: المشاركة السياسية الكاملة والفعالة للشباب في المجتمعات وفي صنع القرار السياسي التهميش المجتمعي وقلة تمثيل الشباب عند التفاوض ووضع الاتفاقيات إشكالية الوصول إلى التعليم الجيد إشكالية الحصول على رعاية صحية جيدة المساواة بين الجنسين التوظيف والتغلب على مشاكل البطالة الحصول على المهارات التكنولوجية اللازمة للمساهمة في اقتصاد منتج التثقيف الفكري الجيد ومكافحة التشدد الفكري والديني 8 مشكلات خاصة يعاني منها الشباب تقول د. سارة جابر هناك عدد من المشاكل الخاصة يعاني منها الشباب بعيدًا عن المشاكل العامة التي يرزحون تحت وطأتها ولا يد لهم فيها، وهي تتعلق بسلوك الشباب نفسيًا وطريقة تنشئتهم والبيئة التي تحيط بهم وغيرها من المشاكل والتي تختلف من شاب لآخر ومنها: العزلة الاجتماعية شابة تعمل على جهاز اللاب توب الخاص بها وحولها شباب يستعرضون رأيهم في مشروع ما يعاني بعض الشباب في سياق ما من العزلة الاجتماعية، وهي مشكلة تتعلق بتقدير الذات وترتبط بشكل أو بآخر بالخوف من الرفض أو الفشل الذي يشعر به معظم الشباب، خاصة لو مازالوا بمرحلة الجامعة ولديهم مشكلة الخجل الاجتماعي، ولا يجيدون التعامل مع الآخر، خاصة لو لم يكن من نفس النوع الإجتماعي. قد ترغبون في التعرف إلى: 4 خطوات للتخلص من الخجل الاجتماعي قلة الخبرة في التعامل ومواجهة المشاكل في ظل محاولة الشاب لإثبات قوة شخصيته، ومقدرته على خوض التحديات، قد يجد نفسه في مشكلة حقيقية، يحتاج فيها للاستعانة بذوي الخبرة من كبار العائلة أو الأقارب، خاصة لو لم يخض تجارب تفتح عقله على إيجاد الحل الامثل واتخاذ القرار الأمثل، وتحت وطأة اعتزازه بذاته وشعوره بالكبرياء، ومحاولاته لجذب المزيد من الاستحسان من قبل الآخرين؛ لإثبات ذكائه ومهارته في التعامل مع المشاكل، يرفض الاستعانة بأصحاب الخبرة كوالده مثلًا، أو أستاذه أو رئيسه بالعمل، والذي قد يتسبب في تفاقم المشكلة. صراع الأجيال تعد الصراعات بين الوالدين والشباب أمرًا كلاسيكيًا في هذه المرحلة من التطور البشري، وتحدث عمومًا؛ لأن الشاب ومنذ مراهقته يسعى لبناء شخصيته الخاصة بعيدًا عن والديه، ويتبنى عادة موقفًا ممنهجًا ضدهم، نظرًا لأنه يربط شخصية كبار السن إلى نظام كامل من القيود التي تحد من حريته. في الوقت نفسه، من الشائع بالنسبة للشباب خاصة حديثي العمر، أن ينظروا إلى حكمة الكبار ووجهات نظرهم المتوازنة المبنية على الخبرة والتجربة على أنها صراعات شخصية، فيحاولون شخصنة كل الأمور، ومن ثم قد يقعون في المشاكل ببساطة، ويرفضون الاستعانة بذويهم (كما ذكرنا من قبل) سرعة الغضب بحسب الدراسات فكثير من الشباب يعانون من سرعة الغضب، بسبب ضغوطات الحياة المتمثلة في البحث عن عمل مناسب، أو حتى استكمال التحصيل العلمي ومحاولة اكتساب المهارات المناسبة لسوق العمل. وإذا تابعت السياق التالي ستتعرفون إلى: وسائل الشباب للتنفيس عن غضبهم كما اعترفوا لـ "سيدتي" سوء التخطيط وإدارة الوقت شابة تشعر بالهزيمة تحت وطأة ما تعانيه من مشاكل وضغوط يعد سوء التخطيط من قبل العديد من الشباب أمرًا شائعًا جدًا، فهم يعانون عدم وجود استراتيجيات فعالة لإدارة الوقت، ومن ثمّ يتحول التسويف لأسلوب حياتهم مما يؤدي إلى انخفاض الطاقة وتفاقم الكسل والتخاذل عن الأهداف. السلوك المتهور الشباب مرتبط بالطاقة والحيوية والعجلة والسرعة والتسرع، ولذلك فإنه من الشائع نسبيًا أن يجنح الشاب لسلسلة من السلوكيات التي قد تتسم بالتهور، وقد لا تهدد سلامته فحسب، بل تهدد أيضًا سلامة الأشخاص من حوله، وهذه السلوكيات عادة ما يكون لها علاقة بالبحث عن الاستحسان الاجتماعي، وديناميكيات التنافس على الاهتمام التي تحدث بين الشباب في نفس العمر، وهي أكثر شيوعا بين الشباب الذكور عنها بين الشابات الإناث. الاستخدام السيئ للتكنولوجيا تساهم وسائل التواصل الاجتماعي وتصفح الويب والتحقق من رسائل البريد الإلكتروني في ضياع كثير من الوقت، وفي ارتفاع معدل التشتيت لدى الشباب، وفي الوقت الذي يمكن للشباب استخدام الوسائل التكنولوجية فيما يفيد من تعلم مهارات جديدة أو زيادة الخبرات العلمية، إلا أنهم يضيعون وقتهم في البحث وراء الفنانين والمشاهير، وإنشاء محتويات تافهة بلا مضمون. الخوف من المستقبل عدم وجود استراتيجية لما سيكون عليه المستقبل قد يكون مشكلة حقيقية بحياة الشباب، فشعور الشاب بأنه يتجه للمجهول، خاصة لو كان قد انتهى من دراسته الجامعية ولم يجد الوظيفة المناسبة له، ولم يحدد ما سيفعله في مستقبله، فتحيط به الأفكار السلبية التي تثير مشاعر الخوف والقلق من المجهول.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا
  مصر اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 14:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 10:10 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 17:06 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها
  مصر اليوم -

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon