توقيت القاهرة المحلي 00:14:49 آخر تحديث
  مصر اليوم -

طالبة في مدرستي تفخر بمعاشرتها للشباب وتُغوي الفتيات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أعمل مرشدة طلابية بمدرسة ثانوية ولديّ بنت تتصف بالتمرد والاستهتار على أنظمة المدرسة واحتويت هذه الطالبة واعترفت أنها تحادث وتعاشر شباب عدة، وأن والدتها تفعل ذلك أيضا والأب مشغول بعمله ثم بالشراب والفساد، ولا تصلي هذه البنت، وأيضا اعترفت أنها تحاول إغواء طالبات المدرسة وتعليمهن ممارسة العادة السرية، واسعى جاهدة لتوجيهها دينيا، وطلبت من مديرة المدرسة استدعاء أمها ورفضت بحجة أنها خائفة عليّ وعلي نفسها من الضرر، لأن هذه الأسرة غير مستقيمة، أنا في حيرة من أمري وأنا أرى فتاة في 17سنة تغرق أمامي، وأخشى العقاب من الله لأن هذه أمانة سوف احاسب عليها ارجوك ساعدني قبل أن تنهار مدرسة بأكملها،ولك جزيل الشكر والاحترام ‏

المغرب اليوم

أكبر فيك حرصك وجدك على إصلاح الفتيات وحفظهن ولتعلمي أن من أخطر المهام وأشرفها مهمة المرشدة المربية المصلحة، فكم من المشاكل تطلعين عليها، وكم من المآسي تصلين إليها، وأخالك أن النوم يفارقك كثيرا من شدة المظاهر المزعجة التي تنتشر بين البنات وبخاصة في الثانوي والجامعي، فأوصيك بالاستمرار والمواصلة في هذا المجال، أما مشكلة هذه البنت المسكينة فواضح أنها : • تشكو فراغا عاطفيا وهي تبحث عن أحد يملأ هذا الفراغ. • ربما لها صاحبات يؤثرن عليها بل أثرن عليها وهذا يظهر في خطورة الزميلات. • إضافة إلى وسائل الإعلام والانحلال التي إذا حلت عند أناس لم يتسلحوا بسلاح الإيمان والحياء والعقل فإنهم يتساقطون. • فهناك القنوات والجوالات والإنترنت، إلخ. • يضاف إلى ذلك فساد أسرتها فالأم كما ذكرت لك مثلها أو أشد والأب غائب في سكره وعهره حمانا الله وإياك من ذلك ولا شماتة. • وعامل واحد من هذه العوامل يقتل هذه البنت المسكينة فكيف إذا اجتمعن. لكن من الخير وطالع السعادة لها، إن كشفت لك حقيقتها وبينت لك أسرارها ، وما تم هذا إلا لوثوقها بك ومحبتها إياك وهنا أوصيك بما يلي : 1- احرصي عليها حرصا قويا بعقد علاقة مفعمة بالعطف واللطف وهذا أمر مطلوب بين المرشدة والمسترشدة. 2- افتحي لها آفاق تنمي إيجابياتها وتحفظ وقتها من البلايا من قراءة أو مناشط مدرسية أو أسرية. 3- لا بأس بتشجيعها بإدخالها في مناشط اجتماعية مفيدة سواء في مؤسسات اجتماعية أو جمعيات تربوية. 4- كوني لها صداقات مع أخوات فاضلات جاذبات يجمعن بين الأدب والعلم وحسن الخلق واللباقة. 5- جددي في أساليب تغييرها ودعوتها، وأظهري الاهتمام بها واستضيفيها لديك، وأكدي على بعض المعلمات أو المديرة، بمحاولة التأثير فيها، بالاهتمام أو طالبها للمشاركة، والتفاعل، والثناء على بعض الايجابيات لديها. . 6- احرصي على الدعاء لها كثيرا، ولعلها بعد ذلك ينصلح حالها وينصلح حال بنات كثير، أدعك على الأقل تنقل سلبياتها ويؤمن شرها وخطرها. .

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم -

GMT 00:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 00:01 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تسريبات حصرية تكشف مواصفات هاتف Honor Magic 7 Lite

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon