توقيت القاهرة المحلي 11:21:10 آخر تحديث
  مصر اليوم -

فقدان الطريق

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمري 17 عامًا، تكمن مشكلتي في أني أشعر بحالة ملل كبير من المدرسة، على الرغم من أني أحب زميلاتي. وهذا ما يجعلني أتخلّف عن الدوام، على الرغم من أني أشعر احيانًا برغبة في الذهاب الى المدرسة، لكن يغلبني النوم في الصباح فأتقاعس عن الذهاب الى الصف. مع أني أكون قد نمت بشكل جيّد، وهذا ما جعلني أن أنام باكرًا، حيث انام عند المغرب في بعض الأيام حتى استيقظ واذهب الى المدرسة، لكني ما زلت أتغيّب بطريقة غير طبيعية ولا أذهب الى الصف لأكثر من مرتين في الأسبوع، هذه الحالة بدأت تتزايد وتزعجني جدًا في الفترة الأخيرة. خصوصًا ان لديّ اختبارات. وهذا ما يضطرني الى الاعتماد على صديقاتي واللجوء الى الغش. سيدتي، لا أعلم ما السبب الذي يقف وراء حالتي، هل هي حالة اكتئاب؟ أم ماذا؟ علمًا باني أشعر بالفرح والسعادة كلما تغيّبت، على الرغم من بعض التململ الذي أشعر به، لكني بتُّ أشعر مؤخرًا بأن مشكلتي عصيّة على الحل. علمًا بأني لا أعاني أي مرض أو مشكلة صحية. ساعديني أرجوك، أريد حلًا في أقرب وق

المغرب اليوم

* الكثير من البنات في مثل عمرك يمررن بحالة الإحساس بالضياع وفقدان الطريق، لكن حالتك تبدو متطرفة. حالة النوم عندك هي عبارة عن حالة هروب من أمر ما. إما أنك فعليًا فقدت المتعة في أمور كثيرة، أو انك تحتاجين الى علاج نفسي، لأن الحالة التي تعانيها تشبه عملية قتل وقتك ومستقبلك. كما أنك تقومين بخلط الصح بالخطأ. فالاعتقاد بأن الحياة لا تستحق أن نعتني فيها بذكائنا وبأنفسنا وأن نعتمد على الغش، يعكس نظرة سلبية الى الحياة والى ذاتك تحديدًا. ربما تكونين قد حاولت أن تضعي أهدافًا لحياتك، لكن من الواضح أنها ليست كافية لإنقاذك. ربما كنت تحتاجين الى ارشاد نفسي والى درس الأهداف الجادة وتحديدها حتى يتم الانطلاق الى تحقيقها. وقد تكون هناك جوانب في حياتك تنعش الأمور الأخرى في ما لو تمّت إثارتها. نعم، أنت في حاجة الى ارشاد حياتي.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon