توقيت القاهرة المحلي 07:23:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حب مريض

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سدتي صديقتي تحب شابًا وهو يبادلها المشاعر، ولقد تم لخطبتها ووافق الأهل وتمت الخطبة، لكن بعد فترة انفصلا بسبب أخيها وخالها. ومشكلتها إنها تحب خالها كثيرًا. وخالها أيضًا يحبها حتى أنها تغار عليه، وهو أيضًا يغار عليها. واعتقد أنه رفض خطبتها لحبه لها. وأنا سبق أن قلت لها إن هذه الغيرة عبارة عن مرض. المهم أنها ما زالت حتى الآن تحب الشاب الذي تقدم لها، على الرغم من انفصالهما. وهي مستمرة بتبادل الرسائل والمستجدات معه من دون علم أهلها، طبعًا باستثناء أختها فقط وأنا. سيدتي خالها رافض ارتباطها مرة أخرى بذلك الشاب. فماذا تفعل؟ علمًا بأن الأهل غير معارضين، فقط خالها هو الذي يعارض، والسبب واضح وهو حبه وغيرته. هي تقول إنها طلبت من الشاب أن يتنظر سنتين ليكوّن نفسه ويتقدم لها مرة أخرى عسى أن تهدأ وتستقر الأمور. سيدتي، هي طلبت مساعدتي وأنا يئست لا أعرف كيف أساعدها. ماذا أفعل؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

عزيزتي، من حق الانسان أن يحب أهله ويداريهم. وهناك درجة غيرة صحية تحصل. لكن الشكل الذي تصنفيه يعكس غيرة مرضية من كلا الطرفين فهي الأخرى تجاري حالها في الأمر. أنا رأيي يا عزيزتي أن تخبريها أن هناك خط حرام حاصلًا في علاقتها مع خالها. وهذا السلوك المتناقض بين تقدير مشاعر خالها والاستمرار مع الولد، أخشى أن يكون مجرد مغالطة لإنسانة تريد أن تلفت الانتباه الى انها محبوبة الجميع، وهذا في حد ذاته خلل. قولي لها إن العلاقة مع الخال محرمة ولها حدود. وعليها أن تواجه نفسها وخالها بهذه الحقيقة، فهو سيبقى يخرج عيوبًا في أي شخص يتقدم لها. ولكن سؤالي هو: أين أهلها من كل هذا؟ أظن أن هناك حبًا مريضًا أخشى ألا يدخل في المحرمات، وهي من تقرر وقفه بخلق مساحة ابتعاد خالها وإعلان رغبة الارتباط بالآخر.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 04:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon