توقيت القاهرة المحلي 07:21:57 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ليس من مسؤولياتك

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا امرأة متزوجة وزوجي ولله الحمد إنسان مستقيم وحياتي الزوجية سعيدة ولي أربعة أولاد وعمري 37 سنة. عشت طفولتي في كنف أمي وأبي الله يخليهما لي ولا يحرمني منهما. أنا البنت البكر، وأهلي ربوني أحسن تربية، وأنا قريبة من امي وأشكي لها وتشكي لي إذا ما حصل بينها وبين أبي أي شيء. أبي طبعاً كل جوالاته مقفلة وكمبيوتراته وآيبادهوآيفونه كل شيء عليه رقم سري. مع العلم أنه شخص متدين ويصلي. لكن عذره أن هذه خصوصية. ومؤخراً، سافر أبي، فاحتجت الآيباد الخاص به، وطلبت رقمه السري. وعندما فتحته وفتشت فيه، وجدت رسائل في مواقع الحرام. وكان أن صدمت، ومنذ ذلك اليوم وأنا مثل المجنونة لا أعرف ماذا اعمل. علماً بأني قمت بمسح البرنامج حتى يعرف أني رأيت ما يقوم به. وقبل شهرين، وجدت أمي مراسلة بينه وبين امرأة أخرى، وحصلت بينهما مشكلة. وقالت لي امي إن ابي جلس يبكي ويقول أن لماذا عملت هكذا؟ بعدها، جلست أتذكر مواقف كثيرة قديمة تدل على ان أبي كان يرتكب الغلط ويمشي فيه. كنا نسمعه في الليل إذا سافرت أمي يتكلم في غرفته بصوت خافت وإذا دق تليفونه يبتعد عنا. وكثيراً ما يكون غير موجود في البيت ولا يرد على مكالمات أمي، مرة كلمت أخي الغير أسأله عنه قال لي ما أدري أبوك هذا ما تدرين ماذا قاعد يعمل؟ يعني أخي عارف عنه وساكت. بصراحة يا سيدتي إن هذا الموضوع يتعبني، لا أدري ماذا اعمل؟ أقول لأمي أم لا؟ بت أشعر بأني اكره أبي ولا أطيقه. أحس بأنه إنسان ممثل، طول حياته يمثل علينا المثالية وهذا الشعور غير حلو ابداً، شعور مر وصعب. سيدتي، أنا عندي أولاد وبيت وزوج، وهذا ما يتطلب مني أن أكون مرتاحة ومبسوطة، لكن هذا الموضوع شاغل تفكيري ويتعبني، ماذا أفعل؟ * هناك في الحياة أدوار يؤديها الإنسان. وكل دور عادة مقرر له حدود. أنت تشابكت عندك بعض الأدوار فلا بأس بأن تكوني صديقة أمك، لكنك تبقين ابنتها وذلك الرجل هو ابوك.

المغرب اليوم

عليك احترام أبوك والتفاعل مع المشاكل التي تخصك فقط. وامك من المفترض أن تكون هي الأخرى أدرى بحدود معينة. هناك حقيقة واضحة هي أنك مارست خدعة لتكشفي أمراً هو يحاول أن يستره. فحتى إن كان هو مخطئاً، فإن ما فعلته أنت هو خطأ آخر. خطأ الآخرين وخطيئتهم بينهم وبين ربهم. وهذا امر يخصه فعيب وأنت ابنته تحملين حقداً في قلبك. النقطة الأخيرة المهمة: حذار وألف حذار من ان تخبري أمك. أنه كشف ما ستره الله. وهناك نقطة مهمة، من قال لك أنها لا تدري؟ المرأة قلبها دليلها وربما هي تقول إنها حاسة وتظن بعض الظنون، ولكن في قرار نفسها تعرف. من هنا، ليس هناك حاجة لمفاتحتها بما تحاول غض النظر عنه وجعلها تمرض وبالتالي تدمر العلاقة اكثر، وهنا، ماذا تكونين أنت قد استفدت أو استفادت هي؟ هو بكى وندم ولكنه مستمر في ما يقوم به. وإن شاء الله سيأتي اليوم وينصلح حاله فلا تمرضي قلبك بالكراهية.

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أسباب عدم تحدث الزوج مع زوجته

GMT 18:20 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

10 إستراتيجيات لزواج ثانٍ سعيد

GMT 12:38 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

خطوات فعالة للزوج لدعم الزوجة

GMT 12:51 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

طرق لبناء حياة زوجية قائمة على الثقة والمشاعر العميقة
  مصر اليوم -

GMT 21:01 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 13:42 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 14:53 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

«أبل» تعمل على إطلاق هاتف نحيف وآخر قابل للطي

GMT 08:59 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon