توقيت القاهرة المحلي 09:20:30 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ضحية إخوانها‏

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا بنت عمري 17 ‏عامًا ، عندما كنت صغيرة تعرضت للاغتصاب، لكنني لا أدري إن كان اغتصابًا أوشيئًا ‏آخر، لأنه لم يكن غصبًا عني، فأنا لم أكن أقاوم أو أضرب، إلا أنني أتذكر المشهد، لكني لا أتذكركم كان عمري حينها بالضبط، إلا أن الأمر كان قبل سن البلوغ. وكان من أقرب الناس، وهم إخواني ( اثنين منهم فقط) . في الحقيقة، أنا مازلت لا أعرف ما سبب فعلتهما ، مع أني أختهما ويجب أن يحباني. ‏سيدتي، حاليًا تعاملي معهما عادي وكأن شيئًا لم يحصل، فأنا أحبهما وأسمع كلامهما ، ولا أدعي عليهما ، بل على العكس أدعولهما بالخير، يمكن يتملّكني حبهما بحكم أنهما أخواني.. فتفكيري حاليًا ينحصر في المستقبل، وأتمنى أن أكمل دراستي وأتابع تحصيلي العلمي إلى أعلى الدرجات. فأنا أريد شيئًا ما يشغلنيوينسيني ما أنا فيه. وللعلم، لقد قررت ألا أتزوج، والسبب الأفكار التي تراودني وهي أني لا أريد أن أظلم من يرتبط بي. سيدتي، أنا أخاف من الغرباء وربما أقرف منهم.. حتى في الأسواق تعاملي مع الغرباء من الرجال قليل. سيدتي، لدتي بعض الأسئلة حول حالتي، منها: ما معنى عبارة رتق البكارة؟ وماذا يعني فقدت عذريتها( وهل أنا بالفعل فقدت عذريتي؟ لا أخفي عليك أنني منذ فترة طويلة أفكر في وضعي وأريد أن أتأكد من حالتي، لكن عدم الجرأة يمنعني.. فأنا أخاف أن أقول لأمي أو أختي ما جرى معي. فعندما أتذكر ما حصل معي، خصوصًا عندما أخلد إلى النوم، ينتابني قلق ممزوج بالبكاء مع سؤال يراودني دائمًا . . لماذا فعل بي أخواي هذا؟ وأقرب الناس إليّ؟ أرجوك ساعديني

المغرب اليوم

الحل : * لا أنت نسيت لا هما نسياء ولا أنت طبيعية ، ولا يمكن أن تكوني بعد هذا الألم طبيعية. فمازال الخوف من الزواج والخوف من الرجال والغرباء كاهنًا داخلك. ومازال الذئاب أمام عينيك. من المؤكد أنك في حاجة إلى علاج نفسي، كذلك لقطع الشك باليقين أنت في حاجة إلى فحص طبي حتى يطمئن قلبك. ‏مصيبتك عظيمة يا ابنتي، لكن لا بد من العلاج النفسي لحلها حتى يعينك العلاج المباشر على التوافق الصحيح مع الحياة. وحتى تبدأ حياتك بشكل سوي. والفحص الطبي ربما يطمئن قلبك أو يسمح لك بأن تجدي حلًاحتى تكملي حياتك مثل باقي البنات، قد يكون ما فعله أخواك ناتجًا عن جهل ، لكنهما مجرمان. ‏وغفلة الأهل جريمة أخرى أوربما جهل آخر.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 04:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon