توقيت القاهرة المحلي 14:42:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أريد أن أسامحها على ماضيها لكني لا أستطيع

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا شاب عمري 20 عاماً ,أحببت منذ عامين قريبة لي لم أكن رأيتها، تبلغ 16 عاماً، في العام الأول بعدما أخبرتها بحبي لها، صارحتني بأنها تحب شخصاً آخر، ولكن حديثها معي كان يدل على إعجاب ربما، وأعجبت بي لأخلاقي ومواظبتي على الصلاة، وكنت أخبرها دائماً بأن تصلي وهكذا، وكانت تحادثني كثيراً جداً، ولكن على الواتس آب، فأصبحت أقلل كلامي جداً معها، وقطعت علاقتي معها لمدة تزيد على 5 أشهر، وجاءت لتحدثني بأنها تركت هذا الشخص منذ أن قطعت علاقتي بها , فرحت جداً، ولكن كنت حينها في الصف الثالث الثانوي، فلم أعط للموضوع اهتماماً كبيراً لانشغالي، وقلت لها: بعد الثانوية سأحدثك. وهكذا انقضت السنة، وصارحتني بحبها لي، وبأنها أعجبت بي منذ البداية، لأنني كنت أجعلها قريبة من الله، على عكس الشخص السابق، ولكن بعد فترة أخبرتني بأنها أقامت (علاقة غير شرعية) مع هذا الشخص. أحسست حينها أن كل شيء تدمر، وقاطعتها فترة، فأنا رجل، وللرجل كرامة , ولكن في يوم سمعت الشيخ وأنا أصلي يقرأ آية أحسست حينها بأن الله يرسل لي علامة؛ بألا أتركها وأتمسك بها، فحدثتها وأخبرتها بأنني سأحاول تفادي الموضوع، ولكنني أتذكر كثيراً جداً، حتى بعد مرور عام، وأتألم بشدة عندما أتذكر، وهي لا تستطيع نسيان هذا الشخص أيضاً من كثرة الندم، فهل أستمر أم ماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أول درس في القدرة على الغفران يأتي من الإصرار على النسيان، أو بالأحرى التناسي والتجاهل، ومن دون تلك المحاولة لا يمكن الوصول إلى ما يريح في هذه العلاقة , لكن المشكلة الحقيقية تبدأ من صغر سنك، فأنت في هذا العمر النضر لا تستطيع أن تتحكم بعواطفك وشحنات غضبك وترددك، كما يفعل شاب أكبر وأكثر نضجاً، ولهذا فإن الحل الوسط ،سيكون الآتي ,الاتفاق أن تهتما في السنوات القريبة القادمة بالدراسة والنجاح، خاصة في المرحلة الجامعية، ويمكنكما أن تتفقا على مراجعة الحكاية في السنة الثانية من الجامعة , يمكنك أن تتذكر أنك كنت سبباً لهذه الفتاة للتوبة والعودة إلى الإيمان والالتزام، ولكن ينبغي أن يتوقف التذكر عند هذا الحد، وكلما ساعدت نفسها بالتجاهل وعدم فتح موضوع الماضي في الحديث معها، اقتربت من إدراك مشاعرك الحقيقية .

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon