توقيت القاهرة المحلي 15:37:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لم أعد أتحمل عصبيته الدائمة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عندي مشكلة مع شاب هو الآن بحكم خطيبي. تعرفنا مدة سنة لكن بعد خروجي من بلدي لأنتقل مع عائلتي إلى فرنسا أرسل لي طلب صداقة في الفايسبوك، قبلته وبدأنا في التعارف، وبعد مدة دامت 3 أشهر أصبحنا منجذبين لبعضنا، ولكن هو له عقلية مختلفة عن كل الأصدقاء الذين أعرفهم، فهو يمنعني من التكلم مع أصدقائي، وتقبلت الأمر غير أنه عصبي لأقصى درجة. أبسط الأشياء تثير عصبيته، ولا أعرف كيف أتعامل معه. أنا أحبه وهو يعدني بالزواج شرط أن أعود إلى بلدي؛ كي أعيش معه هناك، وأن أنسى فرنسا. لا يشاركني أي شيء أجد صعوبة في التعامل معه، لا أجد مواضيع أتكلم معه فيها رغم أني أحاول كثيراً أن أساعده في التخلص من هذه العصبية، لكن بدون جدوى، فهو دائماً يقول لي لن تستطيعي العيش معي، فأنا هكذا لا أتغير. أعيش الواقع لا أعيش الأحلام، وإن كنت غير مرتاحة معي يمكنك البدء بحياة جديدة فقد صرت معتاداً على العيش وحيداً في عالمي. لا أنتظر منك شيئاً. أنا أريد أن أثبت له العكس، وأني أستطيع العيش معه متقبلة عصبيته رغم أننا افترقنا مرتين، إلا أننا لا نستطيع الابتعاد عن بعضنا فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : ما قاله هو توصيف واضح لشخصيته العصبية القلقة دون أن يعني هذا أني أدافع عنه، بل على العكس فما من أحد يرتاح للشخص المتوتر والعصبي حتى أقرب الناس إليه , اسألي نفسك بصراحة وجرأة وأجيبي، وسجلي أجوبتك لتضعي نفسك أمام مرآة، ومن هنا تساعدينها على اتخاذ القرار السليم , الحب الحقيقي يا ابنتي يمكنه أن يتحمل الكثير، لكنه لا يقدر أن يصنع المعجزات، ولا يمكن للحب بعد الزواج أن يعيش وينمو بالأحلام. لهذا واجهي نفسك بقدرتك على الحياة مع هذا الشاب مستقبلاً، هل يمكنك أن تكوني أماً له تمتص كل شحنات عصبيته؟ وهل باستطاعتك ترويض بعض طباعه؟ وهل يحاول هو أن يرضيك بطريقة ما؟ وكيف؟ , الحب وحده لا يكفي. هذه العبارة ليست عنوان فيلم سينمائي فقط، لكنها حقيقة فواجهي الواقع بجلسة مصارحة مع نفسك أولاً، ثم مع الشاب وليعلم ما تستطيعين أن تتحمليه وما تريدينه أنت أيضاً من حياتك معه في المستقبل، وعرفيه على شخصيتك وطباعك بشجاعة ولطف، وعلى ضوء المصارحة يكون القرار السليم بإذن الله .

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم -

GMT 00:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 22:34 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

جوجل تطلق تحديثًا جديدًا لهاتف Pixel 4A يُقلّل عمر البطارية

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon