توقيت القاهرة المحلي 20:21:19 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لم أعد أتحمل عصبيته الدائمة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عندي مشكلة مع شاب هو الآن بحكم خطيبي. تعرفنا مدة سنة لكن بعد خروجي من بلدي لأنتقل مع عائلتي إلى فرنسا أرسل لي طلب صداقة في الفايسبوك، قبلته وبدأنا في التعارف، وبعد مدة دامت 3 أشهر أصبحنا منجذبين لبعضنا، ولكن هو له عقلية مختلفة عن كل الأصدقاء الذين أعرفهم، فهو يمنعني من التكلم مع أصدقائي، وتقبلت الأمر غير أنه عصبي لأقصى درجة. أبسط الأشياء تثير عصبيته، ولا أعرف كيف أتعامل معه. أنا أحبه وهو يعدني بالزواج شرط أن أعود إلى بلدي؛ كي أعيش معه هناك، وأن أنسى فرنسا. لا يشاركني أي شيء أجد صعوبة في التعامل معه، لا أجد مواضيع أتكلم معه فيها رغم أني أحاول كثيراً أن أساعده في التخلص من هذه العصبية، لكن بدون جدوى، فهو دائماً يقول لي لن تستطيعي العيش معي، فأنا هكذا لا أتغير. أعيش الواقع لا أعيش الأحلام، وإن كنت غير مرتاحة معي يمكنك البدء بحياة جديدة فقد صرت معتاداً على العيش وحيداً في عالمي. لا أنتظر منك شيئاً. أنا أريد أن أثبت له العكس، وأني أستطيع العيش معه متقبلة عصبيته رغم أننا افترقنا مرتين، إلا أننا لا نستطيع الابتعاد عن بعضنا فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : ما قاله هو توصيف واضح لشخصيته العصبية القلقة دون أن يعني هذا أني أدافع عنه، بل على العكس فما من أحد يرتاح للشخص المتوتر والعصبي حتى أقرب الناس إليه , اسألي نفسك بصراحة وجرأة وأجيبي، وسجلي أجوبتك لتضعي نفسك أمام مرآة، ومن هنا تساعدينها على اتخاذ القرار السليم , الحب الحقيقي يا ابنتي يمكنه أن يتحمل الكثير، لكنه لا يقدر أن يصنع المعجزات، ولا يمكن للحب بعد الزواج أن يعيش وينمو بالأحلام. لهذا واجهي نفسك بقدرتك على الحياة مع هذا الشاب مستقبلاً، هل يمكنك أن تكوني أماً له تمتص كل شحنات عصبيته؟ وهل باستطاعتك ترويض بعض طباعه؟ وهل يحاول هو أن يرضيك بطريقة ما؟ وكيف؟ , الحب وحده لا يكفي. هذه العبارة ليست عنوان فيلم سينمائي فقط، لكنها حقيقة فواجهي الواقع بجلسة مصارحة مع نفسك أولاً، ثم مع الشاب وليعلم ما تستطيعين أن تتحمليه وما تريدينه أنت أيضاً من حياتك معه في المستقبل، وعرفيه على شخصيتك وطباعك بشجاعة ولطف، وعلى ضوء المصارحة يكون القرار السليم بإذن الله .

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 14:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الجيد مفتاح لطول العمر والصحة الجيدة

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon