توقيت القاهرة المحلي 11:21:10 آخر تحديث
  مصر اليوم -

اعاني من حزن وبكاء دائم دون سبب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة في العشرين مِن عمري، مشكلتي أني أُعاني مِن حزنٍ دائمٍ، وبكاء كثيرٍ ليلًا! حاولتُ أن أمارسَ الأشياء التي أحبها؛ كالمُطالَعة والكتابة، لكن لم يُجدِ الأمر نفعًا، فلا يخط قلمي إلا الحزن والأسى! حاولتُ الحديث مع صديقاتي، لكن الأمر لم يُغَيِّر شيئًا، بل أشعر أنني أغوص في بحرٍ من التفكير والحزن أكثر فأكثر لدرجة البكاء! أشعر أنني مقيدة بالتفكير والقلق النفسي، وكثيرًا ما أشعر بالضيق في صدري، بالإضافة إلى الصداع بين الحين والآخر، حتى دراستي التي كانتْ تُمثِّل مَخرجي الوحيد توقَّفتُ فيها بسبب ضَعْفِ الإمكانات المادية. حاولتُ الهُروب مِن دوَّامة الحُزن والتفكير، لكن لَم أستَطِع! فكثيرًا ما تأتي إليَّ فكرةُ الانتِحار والخَلاص مِن كلِّ شيء، لكنها مجرد فكرة!

المغرب اليوم

الحل : قد يتعرض الإنسانُ في هذه الحياة لعدة عوائق وصعوبات تختلف باختلاف أنواعها، ولكن ذلك لا يُبَرِّر أن نُكوِّن نظرةً تشاؤمية للحياة، فالحياةُ جميلة، وفيها مِن الفرص الكثيرة إذا نظرنا لها كذلك. كل ما يَمُرُّ بنا في هذه الحياة قد كتبه اللهُ علينا قبل أن نخرج إلى النور، ولله سبحانه وتعالى حِكَمُه في ذلك، وما نتعرَّض له - حتى لو كان في واقعنا سيئًا من وجهة نظرنا - خيرٌ لنا في ديننا وفي دنيانا، وإن كان شيئًا جميلًا، فكذلك هو اختبار لنا مِن الله لمعرفة صبرنا وشكرنا للنِّعَم. كلُّ ما عليك فعلُه الآن والعمل عليه هو القراءة كثيرًا عن الإيجابية، وحضور دورات تطوير الذات، ويوجد منها الكثير على اليوتيوب، ومِن المهم جدًّا الاختلاط بالناس الإيجابيين كصديقات أو قريبات، ولو لمرة في الأسبوع. كذلك لا يكون عدم التِحاقك بمقاعد الدراسة هو نهاية الحياة، ولكن اصنعي الفرص بحسب إمكانياتك الموجودة عندك وقدراتك التي تمتلكينها، فمن الممكن أن تُكملي دراستك بنظام الانتساب أو عن بُعد، كما أنه بإمكانك الالتِحاق بوظيفةٍ وأنت في منزلك عن طريق الإنترنت، وأنا أذكُر لك هذا كمجرد أمثلة حسب توفرها في دولتك، وأنت قيسي على ذلك.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon