توقيت القاهرة المحلي 20:28:06 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الهجرة ومستقبل الأبناء

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا من حلب ..وعندي ثلاثة أطفال، صبي وبنتين، وبسبب ظروف الحرب اضطررنا الخروج من حلب، وفي البداية ..سافر زوجي إلى تركيا وبعدها بسته أشهر، لحقت به أنا وأولادي.. مع العلم أن أولادي كانوا في المدرسة ومن الأوائل .. وقرارنا بالسفر كان لعدة أشهر ونعود بعد ذلك، لكن إقامتنا دامت ثلاثة سنوات للآن .. يوجد هناك مدارس سورية، لكن الدراسة سيئة جداً فيها..! وأطفالي في تراجع مستمر في مستواهم الدراسي.. هذه السنة إبني في الصف التاسع ولا أريده أن يدرس هنا.. ولأنها أصبحت مدارس تركية.. وأنا في حيرة من أمري .. إما أن أمكث هنا في تركيا ويضيع مستقبل أولادي .. أو أعود إلى حلب أنا وأولادي لإكمال دراستهم والعيش في بلدي.. ولكن زوجي لا يستطيع العودة حالياً بسبب عمله.. وكما أن زوجي لايرغب في عودتي بل يريد أن يعمل إبني في هذا البلد، ونستقر هنا، ونتأقلم على الحياة ..!! وأنا أرفض من أجل مستقبل أولادي مما سبب لي المشاكل مع زوجي، مع العلم من أجل هذا الموضوع ومواضيع أخرى. فأنا أريد لأولادي متابعة دراستهم، وهو يرفض ذلك ..!! أعتبر نفسي مسؤولة عنهم أمام الله من أجل الدراسة. وماذا أفعل.. ؟؟ أرجو النصح والإرشاد .. هل أترك زوجي يعيش هنا وأعود إلى بلدي من أجل مستقبلهم.. ؟؟ أو أبقى هنا ويضيع مستقبلهم..؟ أمامي مدة أسبوع كي أقرر وأنا في حيرة من أمري..!

المغرب اليوم

الحل: إذا استطعت أن توفقي بين دراسة الأولاد وبقاء زوجك في عمله .. فذلك هو المطلوب، بمعنى أن تأتي إلى سورية أيام الدراسة، وتعودي بعد انتهاء السنة الدراسية، وهذا يتم بالاتفاق، وهو الحل المناسب، أن تبذلي جهداً مكثفاً ومالاً إضافياً كي يتحسن وضع أولادك في تركيا يوجد تجمعات سورية تهتم بالأطفال والشباب وتساعدهم. اسألي عن هؤلاء الشباب واطلبي مساعدتهم لأولادك، فالأفضل أن يبقى الأولاد مع والديهم.

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 10:39 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ
  مصر اليوم - أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ

GMT 10:26 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد
  مصر اليوم - نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد

GMT 10:53 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024
  مصر اليوم - اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024
  مصر اليوم -

GMT 00:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 10:26 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد

GMT 22:20 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 10:39 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 00:00 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

تسريبات حصرية تكشف مواصفات هاتف Honor Magic 7 Lite

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon