توقيت القاهرة المحلي 22:01:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"مشاكل الأسرتين" السبب في الانفصال

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انفصلت عن خطيبي لأسباب اجتماعية خارجة عن إرادتي، لكني لازلت أحبه، فهو كان يحبني قبل الخطوبة لكن كانت هناك مشاكل بين الأسرتين وبيني وبين أسرتي، فعائلتي لم تقبل به منذ البداية، لكن إصراره على الارتباط جعلني أقدم على تلك الخطوة، وخلال أسبوع من خطوبتنا لاحظت أنه تغير، فأصبح يتدخل في خصوصياتي، ويشكك في أخلاقي كما لم أره من قبل، فكلماته جارحة رغم طيبة القلب، فأنا الآن أتجاهله وانفصلت عنه للأبد، ولكن ما يضايقني أنى أشعر بأنني متعلقة به مع أن مدة علاقتنا ليست بالطويلة أبداً، لكنه كان يتحدث معي فترات طويلة وأنا لا أستطيع التواصل بهذه الطريقة 24 ساعة، لا أعلم كيف أصف ذلك وهذا أحدث مشاكل بيننا حيث إنه يعتقد أنى لا أحبه، فأصبح يجرحني بكلمات هي في نظري أفقدت العلاقة توازنها واحترامها، وأظهرت لي حقيقته قبل الزواج، فقد فهم بأني لا أريده وقطعت علاقتي به، لكني دائماً أتردد على الواتساب ليس لأجله، ولا أريد أن يستمر ذلك فهو إن رآني متصلة يتحدث معي، وفجأة يتغير أسلوبه ويؤذيني بكلماته الجارحة أحياناً، وأعتقد أن هذا لرفضي له، فهو يراقبني وأرى تعلقه الشديد بي. أنا أريد ذلك لكن الأمر ليس بيدي ما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : خطيبك السابق مازال يشعر بالإهانة نتيجة فسخك الخطوبة، فتصرفاته هي ردود فعل يغذيها موقفك ورفضك وحضورك على الواتس في آن واحد , لهذا لا يمكن تأكيد عدم احترامه لك كما تظنين، بل أعتقد أنه يحاول التواصل معك ولو بأسلوب التحدي والاستفزاز وهو أمر شائع في حالات الحب , يجب أن تتفاهمي مع عائلتك إذا كنت متعلقة به حقاً،فإذا كان هناك حب حقيقي بينكما فمن الأجدى أن تعاودا المحاولة بأسلوب واقعي ومنطقي وراقٍ , حاولي التوسط مع عقلاء من العائلة ليقربوا بين أسرتك وأسرته، وكوّني مع خطيبك السابق حمامتي سلام بينهما، فهذا يخفف الكثير من التشنج والذي يتسبب لكما بحالة التوتر والملاحقة والشجار .

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon