توقيت القاهرة المحلي 19:11:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أحب أستاذا شابا متدينا ولا أدري ماذا أفعل

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : اني عمري 19 متوسطة التديّن لكن معقدة بعض الشيء .أي خجولة،ادرس صف ثالث ثانوي يعني سادس علمي لكن عدت السنة حتى اطلع معدل اعلى،السنة انتقلت لمدرسة أهلية وشفت فيها أستاذ شاب متدين ولا ينظر إلى الطالبات ابدآ،عجبتني شخصية طبعا للأسف ميدرسني هو .يدرس الأول والثاني والثالث متوسط إسلامية، المهم صار شهر واني دائما أشوفه شلون محترم ومتدين، بعدين بدون قصد يم الإدارة صارت عيني على عينه وخجلت كثيرا حسيته انتبه، أصبحت افكر بيه فخلال هذا الأسبوع حصلت بينه نظرات كثيرة وطويلة .عرفت اسمه الكامل ومعلومات هواي عنه مع العلم هو قارئ قران يعني يتلو قبل، وعمره 32 وغير متزوج، ضفته بالفيس، ودزيتله رسالة عن مدى إعجابي بتلاوته . هو شكرا وقال راح اضيفك بحساب ثاني خاص هذا رسمي . المهم ضافني وثاني يوم سلمت عليه وعرفني ، صرنا نتكلم يومية وكلامه يصير احلى يوم عن يوم. بعد أسبوع تقريبا حضرت له درس إسلامية عند الثالث متوسط مع صديقتي، طبعا ما بعد أو وفي كل لحظة ينظر لي، ضل ينظر إليه كثيرا ولم يعرف يشرح درسه لأنه متوتر مني، زاد حبي له بهل الفترة وضلينه نتكلم بالفيسبوك يوميا وهو يبدي إعجابه بي وينطيني رسائل شعر غزل ويرسل رسائل صوتية بصوته عبارة عن تلاوة قران، اني الآن احبه وأغار عليه ولا اعلم ماذا افعل ، أفيدوني بنصائحكم الله يخليكم واذا كتله اني احبك كيف أقولها له لأنني اعتقد انه منتظرها مني وشكرا.

المغرب اليوم

الحل: عزيزتي الطالبة النجيبة ما قمتي به ولا زلتي تقريبا ليس جريمة ولا شيء مشين صدر منك على حد كلامك الجميل لكن – أنت تعيشي “فراغ عاطفي” وقد رأيتي أن تنفجر كبسولته عند ذاك المعلم الذي شدك مظهره وأسلوبه شدك في التواصل معه وهو إنسان ذكي استطاع أن يستقطبك لمجاله ولا استطيع أن ألومه فقد يكون عمره مقاربا لعمرك أي أنه ليس شيخا كبيرا وبالتالي أنصحك أن تسألي نفسك سؤالا : ما هي نهاية هذه العلاقة ؟ أما إذا كنتي تودين التسالي وملء وقت فراغك فلك ذلك لكن بقدر الإمكان احفظي نفسك من الخطأ وعيشي حياتك الطبيعية ولا تنجرفي لمعسول الكلام مع أحدهم ودرجة درجه تجدين نفسك متورطة في علاقة قد تعصف بكرامتك فتندمي كل الندم – إسألي روحك : وماهي نهاية هذا الإعجاب لأن الإعجاب هو المرحلة الثانية أي التي قبل الحب مباشرة ودرجات الحب خمسة هي : انشغال * إعجاب * حب * تدله * عشق وانتي لم تصلي بعد على حد قولك إلي الحب الجارف العاصف الذي يؤرق مضجعك بعد المحبوب عنك – وكمان فالحب خمس دركات هي : تجاهل * ازدراء * كراهية * بغض * مقت – والعياذ بالله واعلمي أن الكراهية أيضا “تصنيفا” هي نوع من أنواع الحب لأنها نوع من الاهتمام لكنه حب مريض أو ميت – فلو شاهدنا سيارة محترقة لا نستطيع أن نقول عليها مثلا “سندوتش” لأنها أيضا سيارة لكنها محترقة ولا تصلح هكذا هي الكراهية انه حب مريض كان يعيش مكان حب عظيم واحترقت أركانه فصار حطاما – اللهم وفقك إلى كل الفلاح والصلاح – ونصيحتي أن تدرسي علم النفس والمشاعر وكذلك الحب ونشأته وازدهاره ونتائجه وفشله ونجاحه انه موضوع مهم جدا لأي فتاة تريد أن تسير في طريق حياتها بثقة وعلم وثبات وعدم انحراف – ربي يسعدك ولا تعتبري أنك خرجتي عن المألوف – وتمنياتي لك بمستقبل كريم وحب يملأ عليكي حياتك.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon