توقيت القاهرة المحلي 22:01:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عدم التكافؤ

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 33 سنة، وأنا متعلمة، ومنذ سنة ونصف تقدم لي رجل عمره 38، لم يكمل دراسته، لكنه موظف، وسأل أهلي عنه؛ فشكر الجميع أخلاقه، وقبل الخطوبة الرسمية، كلمته وقلت له يجب أن نعرف بعضنا جيداً ويعرف كل واحد فينا طبع الآخر، لكن كان يتهرب ويقول لي: لا أحب الكلام في الهاتف، وتم عقد القران، ولكن كل ما أتصل به، لا يرد، ولو رد، يكون أسلوبه جافاً ولا يوجد عنده أسلوب الحوار، وعلمت من أخته أن هذا طبعه، ولا يحب الكلام مع البنات، وبعد فترة اكتشفت أن عنده صفحة في الفيس بوك، ودخلت عليه باسم مستعار، واكتشفت أن أخلاقه سيئة جداً، وعنده علاقة جنسية مع امرأة أخرى، واجهته فوعدني أنه بعد الفرح لن ينظر لأي امرأة غيري، وفي نفس الفترة سمعت من خطيب أختي أنه يحب النساء، وعنده علاقات مع النساء، جاءتني حالة هستيرية، ولا أعرف كيف أتصرف الآن، أنا لا أحبه من قبل، والآن وصلت لدرجة كره له... لكن بصراحة رغبتي في انجاب الأطفال، تجعلني مترددة في تركه.. صار عندي اكتئاب، وأحياناً كثيرة أفكر في الانتحار فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : تزوجيه إذا كان هدفك الأمومة وإنجاب الأطفال؛ فهذا أيضاً نوع من الانتحار، لكنه على الأقل، أقل إثماً من الانتحار الفعلي في قتل نفسك! أيضاً، إنك حاولت أن تكتشفي شخصية هذا العريس فلم تفلحي، وواضح أنه شخصية منطوية ويفتقر إلى الثقة، ومعروف أن كل من يلعب دور الدون جوان، ويجمع البنات والنساء حوله على الفايس بوك، يكون متوهماً ومنطوياً ويفتقر إلى الخبرة والتجربة الحياتية الصحيحة، دون أن ننفي أن هناك رجالاً حقاً لا يكتفون بامرأة واحدة , إن وضعية العريس في الفايس بوك، مؤشر غير مريح لكنه ليس كارثياً إذا صارحك بأنه يحتاج إلى الزواج ليتوقف عن هذه العادة السيئة، ولهذا فالمخاطرة في حالتك واحدة في اختيارين , الاختيار الأول، أن تصرفي النظر وترفضي الاستمرار وتنتظري ما تعتقدين أنه العريس الأفضل، والاختيار الثاني أن تتزوجي هذا الرجل النسونجي، وتخلفي منه دستة عيال ينسونه كل نساء العالم ويشغلونه .

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon