توقيت القاهرة المحلي 14:42:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تزوجت مليونيراً ثم مفلساً وفشلت مرتين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 37 سنة ولي وظيفة مرموقة، وتزوجت ، وكنت أرى فيه مثال الاحترام ، لم نعرف بعضنا فترة زمنية كافية، وتقبلت أن ظروفه المادية ضيقة جداً واعتمدت على أخلاقه لأَنِّي سبق لي الزواج من مليونير وكان لا يصرف علي أي ريال ، تزوجنا لأكتشف زوجي من جديد: أسلوبه في الكلام، طريقته وسلوكه العام مناقض تماماً للشخص الذي عرفته، أحسست بفارق المستوى الفكري وبدأت اكتشف عيوباً كثيرة أهمها أن لغة الحوار والتفاهم بيننا تماماً مفقودة، إلى أن حقق الله أملي وحملت، وكانت له الطامة الكبرى وثار ثورة عارمة إذ قال أنه لم يكن يريد أولاداً حالياً، وأني خدعته وكلام آخر لا يليق، لكننا تصافينا، والآن وبعد فترة ثلاثة شهور طلبت منه أن يطلقني؛ لأَنِّي لا أحتمل العيش معه، والشيء الذي تغاضيت عنه وهو المادة ووعده لي أنه سيحاول زيادة دخله مع العلم أنه مهندس ميكانيكا، إلا أنه لا يحاول، وزاد الأمر سوءاً أنه فقد احترامي له بأسلوبه غير الراقي في التعامل، والآن هو يرى نفسه ملاكاً بريئاً، ومع أنه لم يدفع لي مهراً فأنا أقيم في بيتي، وكان كلما يأتي أنا التي تصرف، ظللت صامدة لكن ما كسرني هو أسلوبه وأنه لا يوجد بيننا أي تشابه، طلبت منه الطلاق وأنا حائرة، هل أعطيه فرصة ابتغاء وجه الله؟ مع أني أعلم أنها لن تأتي بثمارها، أم أنهي الآمر عاجلاً مع العلم أني في بلد وهو في بلد؟

المغرب اليوم

الحل : لا ضرورة لمحاسبة زوجك المسكين على كل حركة وكلمة، أنت تعلمين أن هناك فوارق اجتماعية بينكما، فلماذا لا تساعدينه على اكتساب التصرف اللائق؟ ليس بالطبع عن طريق المحاسبة والمحاكمة، بل بالحنان واعتباره كطفل تريدين مساعدته ليكون أفضل وأقوى , الزوجة يمكن أن تكون أماً صغيرة لزوجها في بعض المواقف وليس كلها، فكري بهذا وأنت تعيدين النظر بمسألة الطلاق، وتجاوزي عن الجانب المادي خاصة إذا لم يكن طماعاً كما يبدو، ولا بخيلاً كزوجك السابق , عليكي إذن بالتريث واحتضانه من باب التقوى والإحسان، طبعاً إذا كان هو متمسكاً بك، وطبعاً إذا كنت أنجبت منه كما فهمت من بعض كلماتك .

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon