توقيت القاهرة المحلي 22:01:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ليلة الدخلة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري الآن 31 سنة، تزوجت قبل خمس سنوات من رجل أكبر مني بست سنوات، هو رجل متدين جدًا، مشكلتي معه بدأت من ليلة الدخلة، وشكه أني كنت ألعب بالحرام قبل الزواج. حاولت الرجوع إلى بيت والدي من أول أسبوع زواج، لكنه اعتذر لي وحلف أنه لن يعيد الكلام، وأنها وساوس شيطان. عشت معه ومع أخطائه الكثيرة، من ضمنها أنه لا يسوق سيارته خارج المحافظة التي نعيش فيها، ولا يصلي إلا مرة أو مرتين في الأسبوع، ويحاول قدر المستطاع منعي من أهلي وأقربائي، وهو بخيل جدًا معي «كل ما يسمى ماديات أو مصاريف لي، لازم أنساها»، رغم أنه كريم مع أهله.. قدّر الله لي وحملت بطفلي الأول، وكانت بنتًا، ولأنه كان يتمنى الولد، تخلى عني وعن جميع مسئولياته، الشيء الوحيد الذي قام به، أنه سجل اسم البنت.. لما انتهت فترة النفاس، تدخلت أمه وأهلي وتوسطوا كي أرجع له، وقالوا سيتغير؛ لأنه أصبح أبًا. ورضخت للأمر الواقع ورجعت، وللأسف عادت مشاكل كثيرة ولم يتغير شيء، ظل ضعيف الشخصية عند أهله وأصحابه، بينما عندي قوي؛ حتى أنه يمد يده عليّ وبقوة، ولو كان الأمر تافهًا.. قدر الله لي وحملت بمولودي الثاني، وكانت بنتًا، هنا جن جنونه وحاول إسقاط الجنين أكثر من مرة، ولكن الحافظ الله عزّ وجلّ. ومثل المرة الأولى، تخلى عنا بكل شيء.. الآن عمر ابنتي الصغيرة سنة ونصف، ومن وقت ولادتي إلى اليوم وأنا في منزل والدي، أنا أطلب الطلاق، ووالدي يرفض بحجة أن البنات يضعن من دون أهلهن، زوجي لم يعجبه قرار والدي؟

المغرب اليوم

الحل : ماذا إذا كان لا يحب أن يسوق خارج المحافظة؟ هل هذا الأمر يستحق الطلاق؟ وماذا إذا كان مقلاً في الصلاة؟ ألا يمكن تشجيعه بأن تكوني له قدوة مثلاً فيخجل؟؟ وفيما يتعلق بالماديات؛ فكثير من الأزواج لا يحبون مطالبة من الزوجة، والحكيمة هي من تشعره بأنها راضية وتعرف بذكائها كيف تجعله يشعر بأنه سعيد بعطائه، هو ببساطة يحتاج أن تقولي له شكرًا؛ فهل أنت مستعدة لقولها؟ , أما مقارناتك بين موقفه من أهله وموقفه منك؛ فالأمر بيدك أيضًا؛ فكوني أهله بدلاً من أن تكوني غريمهم , الخلاصة أن تصرفك تجاه مشكلتك، ساهم في تراكمها واستمرارها، ولا أرى أن ما ذكرته يؤدي إلى الطلاق، كما أعتقد أن زوجك متمسك بك؛ فحاولي أن تصلحي الأمر بجلسة عائلية، يشارك بها أهلك وأهله بالاتفاق على عودتك، لكن الأهم أن تغيري من أسلوبك في التعامل، وتقفلي بابك على مشاكلك، وتستميلي زوجك بالتقرب من أهله؛ فالقلوب مفتوحة لمن أراد لطفًا وقربًا وأحسن النية، إن الله يحب أن نستبدل بالسيئة الحسنة، ولو كانت كلمة طيبة أو عطاء لوجه الله؛ فاكسبي زوجك من خلال كسبك لثوابك.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon