توقيت القاهرة المحلي 11:21:10 آخر تحديث
  مصر اليوم -

‏وماذا عن المرأة الزوجة؟

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ‏في الحقيقة، أريد أن أطرح عليك مشكلة إحدى رفيقاتي، عمرها 22 ‏سنة. أنا لم أعطها رأيي في مشكلتها، لأني فضلت أن أستشيرك قبل ذلك. ‏المشكلة هي أن رفيقتي كانت على علاقة مع واحد من أهل أمها الذين يسكنون في منطقة بعيدة عنهم. والعائلة تدري بذلك. يعنيهما بمثابة محجوزين لبعضهما بعضًا منذ كانا صغيرين. وهوكان ينويخطبتها، لكنها طلبت منه أن ينتظر حتى تنهي دراستها. لكن المسكينة، ومن دون سابق إنذار، ‏فوجئت به يقوم بخطبة فتاة ثانية من أقاربها، وقد حددا موعد العرس قريبًا. وفي الحقيقة، إن الكل فوجئوا بالموضوع. أما هي، فقد تعبت نفسيتها كثيرًا. المشكلة يا سيدتي، هي أن صديقتيلا تزال تحبه ‏ولم تقدرحتى الآن أن تبتعد عن التفكير فيه. أما فيما يتعلق به، فلقد عرفنا أنه أيضًا نادم ويريد أن يرجع إليها ويتقدم بطلبها مرة ثانية. ولكنها مترددة، حتى إنه حاول هذه الفترة أن يتقرب إليها كثيرًا وأن يكلمها. فما رأيك في الموضوع يا سيدتي؟‏وبماذا تنصحينها؟

المغرب اليوم

الحل : ‏* ما هو واضح ممّا طرحته، أن العلاقة بين هذ ه‏الفتاة والشاب المذكور لم تكن قوية لدرجة كبيرة، لأن مشروع الزواج بالنسبة إليه، كان أهم من المشروع العاطفي، ولذلك قررالزواج بأخرى . لذا، أنا أتفهم خيبة الأمل وحالة الألم والصراعات الأسرية التي حصلت. لكن بكل أسف، يبدو أن الندم جعلها لا تتصرف بشكل صحيح، وهكذا، بقيت متقوقعة على ذكرى وألم قرارها. الآن، ربما الأخ تململ من الزواج ويريد التجديد. وهو ربما حن إلى الحب الأول، أو ربما فقط يريد استخدام حقه الشرعي. وها هو يعود إلى مسألة الزواج بها. لكن، ماذا عن المرأة الزوجة؟ ما ذنبها أن يتم الزواج عليها أو تطلق؟ في رأيي. أن هناك ضرورة لوقفة جادة مع الإحساس، ومادامت صديقتك حساسة، فلتفكر في إحساس امرأة أخرى ليس لها حول ولا قوة.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
  مصر اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon